الا أن ساعي البريد المكلف بلم الأحباب حمل عناوين المحبة بدواوين الشعر المرسلة معه من الأحبة في عمان الى القوارير في دبي لتكون
عنواناً لإجتماعهن في ابو ظبي
ياترى ماذا قالت القلوب لساعي المحبة المبجل
سيدة النبع .. عواطف المكرمة روح النبع
شكراً وألف
سيدي الكريم أسعدت صباحاً
دخلت لألقي عليكم التحية قبل أن أغادركم لبضعة أيام لأسباب تتعلق بي وتفاجأت هنا بالعتاب واللوم من الاحباب .
أستاذي شاكر السلمان
هذا الملف لم ينته بعد .. وهذا اللقاء كان مقرراً له قبل قمة عمان .. وسيدة المكان والقلوب الماما عواطف لها الحيز الأكبر في الكلام.. أما عن شكرها .. والله لو شكرناها بكل صفحة .. لما وفيناها حق .
حقك علينا .. سيكون .. حاضرين يا عمدة
بضعة أيام .. ساعود .. دعواتكم .. إلى اللقاء .
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
بدون شك اللقاء كان جميلاً، ودافئاً، ومريح .. لأن الطيور على أشكالها تقع، فكما أعرف سلوى من خلال تواصلنا، واتصالاتنا، سواء عبر الصفحات، او المسنجر او الهاتف، ووصلني دفئها، وطيبها، وجمال روحها، وصدق صداقتها، وأخوتها .. وأن تصفكما ديزيرية وهيام بكل تلك الصفات الطيبة التي سمعت وقرأت؛ لهو دليل على التقارب، والصفات المشتركة بينكن .. سعيدة من أجلكن، وأشعر بالغيرة بنفس الوقت لأن هناك من سبقني للقاء سلوى، ولكني أتمنى أن نلتقي يوماً وأن تكونا ديزي وهيام هناك، ليكتمل الجمال .
تفضلوا على جلسة شاي دافئة بهذا الشتاء الباااااااااااارد، وبنحكي ان الشاي ما بصير إلا على تلاتة جيم .. جمر .. جمعة حلوة .. وجر .. يعني رح نضل نشرب
خالص محبتي ايتها العزيزات
ميرفت
الغالية مرفت،
كنت حاضرة حبيبتي بيننا وكان لك في الحديث نصيب " ذكرنا الكثير من الزملاء الأعزاء ليس من باب النم والله، بل من باب المعزّة" .
أتمنى أن يٌكتب لنا لقاء قريب تكونين فيه سيدة الحضور، ويكون هنا في أبوظبي التى تحبين وستكون هيام وديزي وأنا ضيوفك...
أختي وصديقتي مرفت، خرجت من هذا اللقاء بحقيقة وهي أن الصداقة لا يمكن تصنيفها الى واقعي وافتراضي، وان العالم الافتراضي ما هو الا وسيلة لنقترب انسانياً من أناس يشبهوننا ونرتبط معهم بصفات مشتركة.
نحن هنا على النت نفس الاشخاص في اي مكان أخر ولهذا عندما نلتقي نختصر كل المسافات ونشعر من الوهلة الأولى بإننا نعرف بعض منذ زمن.
حقيقة لم أشعر بغربة عندما التقيت العزيزات ديزي وهيام، وكأننا تربينا في نفس المكان والتقينا بعد انقطاع...من الكلمات عرفنا الكثير عن بعضنا البعض، واستطعنا أن نرسم صور مبدأية كانت قريبة جداً من الصورة الحقيقية.
لكوب الشاي الذي قدمتيه هنا نكهة مميزة، نكهة الطيبة والمحبة الصادقة التى يمتلئ بها قلبك وتكفي كل من حولك، هكذا عرفتك مرفت دائماً وفي كل منبر كتبنا فيه سوياً وأستطيع ان أقول انني أكملت رسم صورتك في مخيلتي والتى بكل تأكيد لن تختلف عن الواقع أبداً بل سيضيف لها اللقاء الواقعي نكهة الهيل التى يحتاجها فنجان القهوة.
الى لقاء قريب هنا في ابوظبي، في أوتاوا-كندا، أو في اليونان عندك تقبلي ودي وصادق امنياتي لك بالخير دائماً،
مودة لا تبور و سلام من ديزي وهيام نرسلها لك على جناح نسمة محبة لن تخطئ طريقها اليكِ.
وما يسمونها بالعلاقات الغير حقيقية مع أنني ضد هذه التسمية
فأنا أرى أن علاقة الأرواح علاقات حقيقية وسامية جدا ..
ما أجمل أن نترجمها للقاءات روحية جسدية نستمتع بها مع من احببناهم عن بعد ,,,
/
الغالية عايدة
من قال بانها علاقات غير حقيقية
انها علاقة الفكر قبل اللقاء
كل واحد منا من بلد .. ولكن يجمعنا اللغة والثقافة والوطن الواحد الكبير
ننتظرك هنا .. ربما عادت طيور النورس حاملة معها كل الاحباب .. وانت أولهم .
تحيتي لك
وخالص الودّ
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
حقا لا يعرف طعم العسل الا من يتذوقه
وهكذا كان لقاء جديدا مع زهرات جديدة من أبناء وبنات النبع
أصحاب الأقلام والحروف الراقية
وأصحاب القلوب النقية الطاهرة
لكم مني كل الإحنرام والتقدير
شكراً لمرورك أخي رياض
تحيتي
وفائق تقديري
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
هو النبع بهذه الحميمية التي تنبعث من بين حيضها كم أنا سعيد ٌ بوجود سيدات و فاتنات النبع مع بعضهم البعض .. يتسامرن و يتحاورن .. و يلقون بأحاديثهم على ذاك الشال الأزرق الذي كان سعيداً بضحكاتهم و نقاشاتهم .. و أحلامهم .. هنا تتلقفنا شطآن المودة و الخير .. في أرض النبع .. بورك لكم هذا اللقاء .. و بوركت حروفكم .. و بوركت أنفاسكم التي عبقت بالحب و الاحلام ... حماكم الله
حماك الله ورعاك شاعرنا أسامة
كانت أرواحكم معنا
سررت بتواجدك هنا
تحيتي
وألف شكر
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه