لك في القلب مودة حين تلامسني يكون بين ناظري بابا رسول
لا اعلم اشعر ان فيك شئء منه حين اراك الان اراه
محبة لك لا تنتهي
......................
برافو عيك بنتي الغاية سمية
رغم أني لم ألتق أخي الكبير عبد الرسول معله رحمه الله تعالى سوى على صفحات هذا الفضاء الإفتراضي
إلا أنني تأثرت كثيراً بشخصيته الفريدة من نوعها
فألف رحمة ونور تتنزل على نفسه في برزخها
محبة لا تنضب أبداً
وكل حرف هنا يشدنا إلى عيادتك أيتها القديرة سمية ...
وكل ملامسات وأهداب الحروف تجذبنا لنعاود أكثر أيتها القديرة دعد..
ولابأس إن كانت مداخلتنا الأولى جاءت بما يجول في النفس ...
تقديري
وهكذا في أدناه وجدتك سيدتي الأستاذة دعد ...
- - صريحة في وصف بواطن الذات بما يوائم حركة اللغة ....ترى في الحروف قلقاً ما مخيفاً تارة وتارة أخرى متباهياً لكنها تود الحالين لتزيح الحزن ...وتصنع الفرح ..
- - يشدها الفكر ....تعودت على التطبيق كثيراً ....ومازالت باحثة عن الرُقِيّ..
- - النفس , الروح , الجذور , العهد , ومفاهيم اخرى ..كأني بها مواثيق لديها حاضرة كل حين ..
- - ترى في الكتابة تارة هروباً من قسوة وجهامة الوقت .....ترى في القراءة إنباتاً لما يستطيل من الجذور في مواطن أكثر راحة ( أعانك الله عزوعلا سيدتي على صبرك الكبير )
- - الطبيعة حاضرة لديها ..والأساطير كذلك ...وترسم الخوف لوحات تلامس الواقع القريب منها أكثر ...والقلائد والأساور بالنسبة لها أزمنة تحتاج وقفات أكثر
- - الطفولة لديها قصائد تتجدد بين الحين والآخر ..
- - ترسم حروفها الخوف والموت ....وتستقرأ الزمان والمكان بمماسات دقيقة لتكشف لاحقا كل طارئ ..
وكل حرف هنا يشدنا إلى عيادتك أيتها القديرة سمية ...
وكل ملامسات وأهداب الحروف تجذبنا لنعاود أكثر أيتها القديرة دعد..
ولابأس إن كانت مداخلتنا الأولى جاءت بما يجول في النفس ...
تقديري
وهكذا في أدناه وجدتك سيدتي الأستاذة دعد ...
- - صريحة في وصف بواطن الذات بما يوائم حركة اللغة ....ترى في الحروف قلقاً ما مخيفاً تارة وتارة أخرى متباهياً لكنها تود الحالين لتزيح الحزن ...وتصنع الفرح ..
- - يشدها الفكر ....تعودت على التطبيق كثيراً ....ومازالت باحثة عن الرُقِيّ..
- - النفس , الروح , الجذور , العهد , ومفاهيم اخرى ..كأني بها مواثيق لديها حاضرة كل حين ..
- - ترى في الكتابة تارة هروباً من قسوة وجهامة الوقت .....ترى في القراءة إنباتاً لما يستطيل من الجذور في مواطن أكثر راحة ( أعانك الله عزوعلا سيدتي على صبرك الكبير )
- - الطبيعة حاضرة لديها ..والأساطير كذلك ...وترسم الخوف لوحات تلامس الواقع القريب منها أكثر ...والقلائد والأساور بالنسبة لها أزمنة تحتاج وقفات أكثر
- - الطفولة لديها قصائد تتجدد بين الحين والآخر ..
- - ترسم حروفها الخوف والموت ....وتستقرأ الزمان والمكان بمماسات دقيقة لتكشف لاحقا كل طارئ ..
مودتي وتقديري لكما ولكل حضور هنا ,,
تسلمون
أخي حسن العلي
ألجمني مرورك يا خويا حسن ببهائه وعمقه...
وأجدني عاجزة عمّا يليق من ردّ ....ولكن ثق يا حسن أنّك رفعت عنّي قلقا كان جاثما على صدري ...
فقد تهيّأ لي أنّك لا تحبّ الدّخول للعيادة وأنّك لن تكتب شيئا هنا لأختك دعد ....
ولأنّي لا أعرف إخفاء ما يجول بسرّي فها أنا أقول لك أنّي سعيدة أنّك مررت وبهذا البهاء ...
فلو لم تفعل لظلّ غيابك غصّة بالقلب لأنّي أنزّلك منزلة الأخ الشّقيق...
بوركت يا خويا حسن فلشدّما وجدت تحليلك لشخصيتي قريبا جدّا من وجداني ...
والقلائد والأساور بالنسبة لها أزمنة تحتاج وقفات أكثر
- - الطفولة لديها قصائد تتجدد بين الحين والآخر ..
- - ترسم حروفها الخوف والموت ....وتستقرأ الزمان والمكان بمماسات دقيقة لتكشف لاحقا كل طارئ ..
نعم يا خويا حسن كم أحبّ خشخشة أساوري لأنّي لم يحدث أبدا أن خشخشت بمعصمي ولا ناست قلائدي على صدري ....
فنمط الحياة كان من نمط موقع ما في الحياة العامّة في فترة من العمر....وكم كنت أحرص على أن تكون الصّورة متناغمة مع الموقع .
خويا حسن ما أروع ما كتبت فقد اغراني بالتّوقّف والتّأمل فما أجمل أن ننجح في تمرير وتسويق الصّورة الصحيحة عنّا لأحبّتنا...
ولي عودة يا حسن ....
شكرا بحجم بهاء روحك وفكرك ونبضك....أسعدني أن مررت
أمّا أنت يا سومة فألف شكر لأنّك منحتني هذه الفرصة ....
ولا تلومي ولا تعتبي جديّتي المفرطة في الرّدود وقد قلت لي اكتفي بالمشاكسات اللّطيفةعلى مرور الإخوة ولا تردّي الآن ولكنّي لم أستطع أن أملك نفسي أمام بهاء ما قالوا وليتني أكون فعلا في مستوى هذا البهاء...
وها إنّي أشاكس ...