مبارك هذا الإصدار للغالية سلوى
ومبارك للنبع تحقيقه
ومبارك لنا هذا الوفاء والعطاء من عمدتنا الغالي شاكر السلمان لأهل النبع
وبالتوفيق الدائم إن شاء الله
محبتي وتقديري
سيدة النبع الغالية عواطف..
بارك الله بعمرك وأنعم عليك بالصحة والعافية..وبارك الله بنبع الوفاء الذي يضم الكرماء..
العمدة الغالي شاكر السلمان يثبت لنا كل يوم بلفتاته الكريمة بأن الدنيا مازلت بخير..هذا ليس بغريب عليه فهو الحاتمي في مشاعره وفي أخلاقه الجميلة مع الجميع..
((مع اني لا اعرف محتويات الكتاب ولم اطلع عليه الا اني على ثقة أن الكاتبة سلوى لا تخيب الامال))
سلوى حماد لا تحتاج الى قلمي ليزكيها ، ولا تحتاج الى من يرفع امانيها ، ولا لدموع تطفئ ماسيها.
سلوى حماد عرفتها من خلال كتاباتها ، كما هو الحال مع الكثير من الاخوة والاخوات ، اعضاء المنتدى الكرام.
سلوى حماد فكر واصالة ، وجراة وعزم ، ومثابرة في طريق وعر وشائك.
سلوى حماد سيل من الاباء ، لا تعرقل مجراه صخور الظلم والجور ، اسوة باخواتها ، واخوتها الابطال الذين اختاروا طريق مقاومة الظالم المتوحش ، وفاء لشعبهم الذي قدم التضحيات ولما يزل يقدم بسخاء.
اقف احتراما لهذه الهزبرة الفلسطينية الجريئة ، اقف احتراما لقلمها ، وللجذوة التي لا تنطفئ في داخلها.
بكل تقدير واحترام ، اقدم تهنئة تلتهب حبا ، وفرحا ، وتقديرا ، واحتراما لهذه الهزبرة الفلسطينية الابية الحبوبة سلوى حماد.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
ابن العراق الجريح الأديب الرائع صلاح الدين سلطان..
أثمن ثقتك في وفي نصوصي أخي العزيز صلاح الدين وأتمنى أن ابقى دائماً عند حسن الظن بي..
جميل أن أرى نفسي بعيون الأخرين وأنت هنا أكرمتني أيها الكريم بالصورة التى رسمتها لي..لقد كنت حاتمياً معي بطيب أخلاقك وأصلك أيها العراقي الأصيل.
كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم ولكلماتك الطيبة النابعة من القلب..
دمت أخاً عزيزاً أعتز به ..مشاتل من الامتنان أقدمها لك تعبيراً عن سعادتي بطيب حضورك..
((مع اني لا اعرف محتويات الكتاب ولم اطلع عليه الا اني على ثقة أن الكاتبة سلوى لا تخيب الامال))
سلوى حماد لا تحتاج الى قلمي ليزكيها ، ولا تحتاج الى من يرفع امانيها ، ولا لدموع تطفئ ماسيها.
سلوى حماد عرفتها من خلال كتاباتها ، كما هو الحال مع الكثير من الاخوة والاخوات ، اعضاء المنتدى الكرام.
سلوى حماد فكر واصالة ، وجراة وعزم ، ومثابرة في طريق وعر وشائك.
سلوى حماد سيل من الاباء ، لا تعرقل مجراه صخور الظلم والجور ، اسوة باخواتها ، واخوتها الابطال الذين اختاروا طريق مقاومة الظالم المتوحش ، وفاء لشعبهم الذي قدم التضحيات ولما يزل يقدم بسخاء.
اقف احتراما لهذه الهزبرة الفلسطينية الجريئة ، اقف احتراما لقلمها ، وللجذوة التي لا تنطفئ في داخلها.
بكل تقدير واحترام ، اقدم تهنئة تلتهب حبا ، وفرحا ، وتقديرا ، واحتراما لهذه الهزبرة الفلسطينية الابية الحبوبة سلوى حماد.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
ابن العراق الجريح الأديب الرائع صلاح الدين سلطان..
أثمن ثقتك في وفي نصوصي أخي العزيز صلاح الدين وأتمنى أن ابقى دائماً عند حسن الظن بي..
جميل أن أرى نفسي بعيون الأخرين وأنت هنا أكرمتني أيها الكريم بالصورة التى رسمتها لي..لقد كنت حاتمياً معي بطيب أخلاقك وأصلك أيها العراقي الأصيل.
كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم ولكلماتك الطيبة النابعة من القلب..
دمت أخاً عزيزاً أعتز به ..مشاتل من الامتنان أقدمها لك تعبيراً عن سعادتي بطيب حضورك..
الحقيقة إن كل الجهد من تجميع للنصوص الى التنقيح الى الطبع بمشاركة
المصمم الرائع حيدر..هو من جهد الأخ العزيز ابا صالح..ولا أريد أن اذكر الماديات
فهو في غنى عن ذكرها لروحه الحاتمية في تكريم الغير ...
فالشكر والأمتنان أولاً وأخيراً للأستاذ العمدة بعد الله ...
المنَّ والسلوى..سعيدا بأني تشرفت بأني أول من يعلم بجهد الأخ ابا صالح
ولكنه طلب مني ان تكون مفاجأة اليك من خلال نشرها عن طريقي وكأنك انتِ
الناشرة وأرسلت الأهداء ليعطي جواً من روح اللطافة مع المفاجأة وهذا الذي
حدث...
الى الأخ الصديق العزيز ابا صالح..أثني على شكر الصديقة الصدوقة المنَّ والسلوى
وأنوب عنها مثنى وثلاث بالشكر والأمتنان لهذه المبادرة الرائعة..رغم انها تحسب اليك
ولكنها تحسب للنبع وأدارته الموقرة في تقدير اعضائها وتكريمهم
أخيراً..وأنا أعلم الظروف وما الذي يدور...تألمت حين همس في أذنيَّ..نعمل من أجل الأخرين
لأننا مشروع خاتمة ورحيل!!!!!
حفظك الله ابا صالح وحفظ العراقيين جميعا....
لا شك بأن طباعة كتاب عملية ليست بالسهلة..فهي تحتاج الى جهد في تجميع النصوص وتنقيحها ..وحقيقة انني منذ فترة قمت بهذا العمل لكن ببطء ولم يكن لدي أي فكرة عن أمور الطباعة وما تستلزم من موافقات وحقوق طبع وملكية فكرية والى اخره من امور.
كل هذا كان يجعلني أقدم خطورة واتراجع خطوات الى أن قام عمدتنا الرائع شاكر بهذا العمل وحده..ولا أنسى المصمم الرائع حيدر معلة على ذوقه وتصميمه..
مبادرة رائعة كان لها عظيم الأثر في نفسي وسأظل أذكرها ما حييت..وأجمل ما في الموضوع أن أول اصدار أدبي لي يٌصدر في البلد التي أعشق..العراق وتحديداً من بغداد شعلة الحضارة والتاريخ والأدب..
كم أوجعتني هذه الجملة رغم انها واقعية " نعمل من أجل الأخرين لأننا مشروع خاتمة وحيل" ..ما أجمل أن يمنحنا رب العالمين القدرة على إسعاد الأخرين وأن نترك في قلوب من عرفنا ذكرى عطرة ..
اطال الله بعمرك عمدتنا ومنحك الله القدرة على إسعاد كل من حولك ..
اخي القصي..
يقولون ان الصداقة الحقيقية نادرة او تكاد تكون معدومة بين الرجل والمرأة وأنا أقول هذا غير صحيح لأن صداقتي بك صداقة حقيقية تدعمها بمواقفك الطيبة واهتمامك الحقيقي المجرد من أي مصلحة...فكل الشكر لك أخي وصديقي الصدوق قصي على مبادرتك بالتهنئة واحترامك لفكري..
بارك الله بك وأنعم عليك بالصحة والعافية وراحة البال..
حفظكما الله وحفظ العراق وأنعم عليه بالأمن والأمان..
ألف مبروووووووك سلوى الغالية حرفك يستحق أن يكون في المقدمة دوما
مبارك لكل قرائك ومحبيكِ وللنبع هذا الإصدار الرائع
وإلى المزيد من الإبداعات والتوفيق على كل المستويات
وكل التقدير لرافد الأدب بالقلب قبل الحرف
عمدة النبع المكرم شاكر السلمان
الغالية منية ..
شهادة تسعدني بحق حرفي المتواضع..
بارك الله بك وأسعدك في الدارين غاليتي..
بوركت يا منية على حضورك البهي وتهنئتك الرقيقة وتقديرك للعمد الكريم شاكر السلمان..