الله الله
حماك الله
شاعرنا الكبير عبد الرسول
والله انها لدرر
ومنهاج لكل صاحب نفس ابية
يرفض الا ان يعيش
شامخاَ مهما تكالبت عليه الدنيا
على ان يصغر بالتمسح بالواصلين
على رقاب العباد
حيا الله هذه النفس الأبيه
الشامخة
كنخيل العراق
كم اسعدتني هذا اليوم
كل بتلات ياسمين الدنيا لروحك المفعمه بالشباب والحرية والشموخ
االأخ والصديق الفنان التشكيلي الرائع نياز المشني
لك رمزان تعلق بهما قلبي حرفك الرقيق وريشتك الساحرة
فأنت أديب بفطرتك وموهبتك وفنان واع وهذا ما يجعلني أفتخر
بصداقتك ومودتك وأتمنى دوما أن أراك قريبا مني بروحك وحرفك
لا حرمني من أخوتك الصادقة ومحبتك النقية وروحك الصافية
لأنت أيا عبد الرسول مفوه***تصوغ القوافي صورة و معانيا
فتشرح صدرا كان بالهم موطأ***و توقظ من في غفلة كان غافيا
أخي الشاعر الكبير عبد الرسولمعله:
تمتعت بقصيدتك الجميلة الرائعة التي تنم عما تحمله لأخوانك و أخواتك من الشعراء و الشواعر من حب و تقدير و احترام.،فالشاعر لا يعرف قدره إلا الشاعر.
أخي عبد الرسول:
تقبل من أخيك البيتين المرتجلين أعلاه و حفظك الله و رعاك.
أخوك:مصطفى
مرورك كالأنسام قد كان زاهيا = وأفرح عندي القلب لما أتانيا
فحرفك ريان يفيض عذوبة = وأعجز عن رد الجميل لسانيا
ومن همسات القلب تأتي تحيتي= لتلقاك عند الشعر ريان غافيا
مرورك هنا طَرَحَ على متصفحي الورد والياسمين
وحضورك له عبق الرياحين
أشكرك من كل قلبي على رقة مرورك وعذب حضورك
تحياتي ومودتي