وحمى الإله القدس من شارونه .. بلظى الحجارة من صغار سوم
وصرخة ذهبية من حنجرة الماس توقظ ملائك الكون
لكن ضمائر سادة النفط والتآمر لما تزل
خامدة في جب شهواتها
وغرور لهواتها
أيدك الله شاعرنا البهي
نظمت فأجدت
حد الوفاء
للاقصى الوفاء
ولك الألق
لروحك السلام
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
كان جذوةً من نار
و سهمًا من لغة الضاد مصوبا نحو جيش الفجار..
ذاك هو الشاعر عبد المجيد فرغلي
أجود من قال شعرا في كل المناسبات
الوطنية و القومية..
صديقي عماد عبد المجيد فرغلي
محبتي الوارفة