داعبتك قافيتي باحتضار عافيتي
تا الله اني لم أزل بقوتي وصحتي
تخضرّ فوق سطور وصفك نبرة تالله كيف يصوغ صوتك لحنها
هي الحروف اذا أمسكتها زفرت تئن من هجرك والهجر مذموم
منْ لي سواكم بهذا النبعِ يذكرني من بعد ما هدَّتِ الأوجاعُ أركاني ن
نضرت خطى الأحلام رغم ذبولها وتعثرت بنبوءة الأعياد
دنيا بها نلقى الهزيل بلؤمه أما الكرام فقد مضوا لبعيد
دارت بنا الأيام مثل زوابع بأنينها وحنينها المتأجج
جرس المخاطر دق في قلبي الذي عشق التي لم تعشق الأياما
ما كان ميلي واندفاعي مطلقا بعض اعتباطات الهوى متشرنقة