أعرب الأبيات التالية
من قصيدة الشاعر الكبير أحمد شوقي في مدح رسول الله محمد صلى الله عليه و سلم
و يسألُ في الحوادث ذو صوابٍ= فـهل تـركَ الجمالُ له صوابا
بسم الله
ويسأل: الواو للاستئناف, يسأل: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة
في الحوادث: جار ومجرور (شبه جملة) متعلقة بالفعل (يسأل)
ذو: نائب فاعل مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف
صواب: مضاف إليه مجرور بالكسر
فهل: الفاء للاستئناف, هل: أداة استفهام لا محل لها من الإعراب
ترك: فعل ماض مبني على الفتحة
الجمال: فاعل مرفوع بالضمة
له: جار ومجرور (شبه جملة) متعلقة إما بالفعل (ترك) وإما بالمصدر (صواب)
صوابا: مفعول به منصوب بالفتح
أعرب الأبيات التالية
من قصيدة الشاعر الكبير أحمد شوقي في مدح رسول الله محمد صلى الله عليه و سلم
و كـنتُ إذا سـألتُ القلب يوما = تـولى الدمعُ عن قلبي الجوابا
وكنت: الواو للاستئناف, كنت: فعل ماض ناقص ناسخ مبني على السكون لاتصاله بالضمير, والتاء في محل رفع اسم كان
إذا: أداة شرط غير جازمة مبنية في محل نصب بجوابها وهي مضاف
سألت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالضمير , والتاء في محل رفع فاعل والجملة في محل جر بالإضافة
القلب: مفعول به منصوب بالفتحة
يوما: مفعول فيه منصوب بالفتح
تولى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر
الدمع: فاعل مرفوع بالضمة, والجملة جملة جواب الشرط غير الجازم
عن: حرف جر
قلبي: قلب اسم مجرور بالكسرة مضاف والياء ف محل جر بالإضافة, وشبه الجملة (عن قلبي) متعلقة إما بالفعل (تولى) أو بالمصدر (الجوابا)
الجوابا: مفعول به منصوب بالفتح
وجملة الشرط من أداة الشرط وفعله وجوابه في محل نصب خبر كان
أو أن جواب الشرط محذوف يدل عليه ما قبله وهنا تكون جملة (تولى القلب) هي التي في محل نصب خبر كان والتقدير هنا (إذا سألت القلب يوما ... كنت تولى الدمع عن قلبي الجوابا) كأن نقول مثلا (كنتُ يشبه كلامي المطر) مثلا
بسم الله
ويسأل: الواو للاستئناف, يسأل: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة
في الحوادث: جار ومجرور (شبه جملة) متعلقة بالفعل (يسأل)
ذو: نائب فاعل مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف
صواب: مضاف إليه مجرور بالكسر
فهل: الفاء للاستئناف, هل: أداة استفهام لا محل لها من الإعراب
ترك: فعل ماض مبني على الفتحة
الجمال: فاعل مرفوع بالضمة
له: جار ومجرور (شبه جملة) متعلقة إما بالفعل (ترك) وإما بالمصدر (صواب)
صوابا: مفعول به منصوب بالفتح
أعرب الأبيات التالية
من قصيدة الشاعر الكبير أحمد شوقي في مدح رسول الله محمد صلى الله عليه و سلم
و لـي بـين الضلوع دمٌ و لحمٌ = هـما الواهي الذي ثكل الشبابا
بسم الله
ولي: الواو استئنافية, لي: جار ومجرور وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدم
بين: مفعول فيه منصوب بالفتحة مضاف
الضلوع: مضاف إليه مجرور بالكسرة وشبه الجملة معترضة لا محل لها من الإعراب
دم: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة
ولحم: الواو واو العطف, لحم: معطوف مرفوع بالضمة
هما: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
الواهي: خبر مرفوع بالضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل
الذي: اسم موصول مبني في محل رفع نعت
ثكل: فعل ماض مبني على الفتحة والفاعل مستتر تقديره هو والجملة صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
الشبابا: مفعول به منصوب بالفتحة والألف للإشباع
أعرب الأبيات التالية
من قصيدة الشاعر الكبير أحمد شوقي في مدح رسول الله محمد صلى الله عليه و سلم
تـسرَّبَ في الدموع فقلتُ أولى = و صفَّقَ في الضلوع فقلتُ ثابا
بسم الله:
تسرب: فعل ماض مبني على الفتح, والفاعل مستتر تقديره هو
في الدموع: جار ومجرور وشبه الجملة متعلق بالفعل تسرب
فقلت: الفاء حرف عطف, قلت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الفاعل, التاء: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل وجملة (قلت) معطوفة على جملة (تسرب) لا محل لهما من الإعراب (استئنافية)
ولى: وهي ليست (أولى) بل (ولى) وهي فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهورها التعذر والفاعل مستتر تقديره هو والجملة في محل نصب مقول القول
وصفق: الواو للعطف , صفق: معطوف على تسرب, فعل ماض مبني على الفتح والفاعل مستتر تقديره هو
في الضلوع: جار ومجرور متعلق بالفعل صفق
فقلت: الفاء حرف عطف, قلت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الفاعل, التاء: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل
ثابا: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل مستتر تقديره هو والجملة في محل نصب مقول القول والألف للإشباع
أعرب الأبيات التالية
من قصيدة الشاعر الكبير أحمد شوقي في مدح رسول الله محمد صلى الله عليه و سلم
و لـو خـُلقت قلوبٌ من حديدٍ = لـما حـملتْ كـما حملَ العذابا
بسم الله
ولو: الواو للإستئناف, لو: أداة شرط غير جازمة
خلقت: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث لا محل لها من الإعراب
قلوب: نائب فاعل مرفوع بالضمة
من حديد: جار ومجرور وشبه الجملة قد يكون في محل رفع نعت ل (قلوب)
لما: اللام زائدة للتوكيد, ما: أداة نفي غير عاملة
حملت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث لا مح لها من الإعراب
كما: الكاف حرف جر للتشبيه , ما: حرف مصدري
حمل: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل مستتر تقديره هو والمصدر المؤول من ما والفعل في محل جر بالكاف, وشبه الجملة متعلق بالفعل حملت
العذابا: مفعول به منصوب بالفتحة والألف للإشباع
بسم الله
ولي: الواو استئنافية, لي: جار ومجرور وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدم
بين: مفعول فيه منصوب بالفتحة مضاف
الضلوع: مضاف إليه مجرور بالكسرة وشبه الجملة معترضة لا محل لها من الإعراب
دم: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة
ولحم: الواو واو العطف, لحم: معطوف مرفوع بالضمة
هما: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
الواهي: خبر مرفوع بالضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل
الذي: اسم موصول مبني في محل رفع نعت
ثكل: فعل ماض مبني على الفتحة والفاعل مستتر تقديره هو والجملة صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
الشبابا: مفعول به منصوب بالفتحة والألف للإشباع
إعراب كله صحيح سوى تغيير مصطلح الألف للإطلاق صار للإشباع
بسم الله:
تسرب: فعل ماض مبني على الفتح, والفاعل مستتر تقديره هو
في الدموع: جار ومجرور وشبه الجملة متعلق بالفعل تسرب
فقلت: الفاء حرف عطف, قلت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الفاعل, التاء: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل وجملة (قلت) معطوفة على جملة (تسرب) لا محل لهما من الإعراب (استئنافية)
ولى: وهي ليست (أولى) بل (ولى) وهي فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهورها التعذر والفاعل مستتر تقديره هو والجملة في محل نصب مقول القول
وصفق: الواو للعطف , صفق: معطوف على تسرب, فعل ماض مبني على الفتح والفاعل مستتر تقديره هو
في الضلوع: جار ومجرور متعلق بالفعل صفق
فقلت: الفاء حرف عطف, قلت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الفاعل, التاء: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل
ثابا: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل مستتر تقديره هو والجملة في محل نصب مقول القول والألف للإشباع