انحناءة لكما ...
لحروف دثرتني بجمال تجاوز امكانياتي
في تحمل الجمال ..
اعدت القراءة مرتين وسأعود ثالثة تعلم فن الحديث
الجميل ..
مودتي لكما
الشاعر الراقي محمد ذيب،
حياك الله،
جميل أن أقرأ رأيك الذي أثمنه كثيراً في لوحة تضم بعضاً من كلماتي بعد أن صاغها الرائع عمدة النبع بريشته الساحرة في جدارية غاية في الروعة.
سنكون بانتظار حضورك عدة مرات لإن قراءة الشاعر لها أبعاداً عديدة.....
اخترت لوحة رائعة كعنوان لجدارية عمدتنا الجميل...ذكرني هذا المشهد بأيام الجامعة، عندما كانت سلوى تفضل الاختباء تحت مظلتها تحت المطر مباشرة بينما كان الجميع يهرب للاحتماء بسقف اسمنتي...متعتي كانت في المشي تحت المطر والاستمتاع برذاذه الذي كان يشاكس وجنتي.
رائعة بذوقك وبطيبة قلبك...حماك الله ومتعك بالصحة والعافية وراحة البال.
نعم نعم مين برسم مين ..
ليتني أعبث برشتك لعها تسعفني في السير وراء الهضاب ومعرفة ما وراء السراب
وحقا سلوى حماد..
أهلا لأن نوضع صورتها على حاشية السماء عند الأصيل..
لتضفي على الجمال جمالا .
سررت بالوقوف هنا
تحيتي للراسم والمرسوم
يوسف
الأديب الراقي يوسف الحسن،
حضورك البهي يغرس في النفس مشاتل من الامتنان...
سعيدة بإن اللوحة أعجبتك فلك ذائقة لا تخطئ مواطن الجمال ولك حس مرهف يترجم الكلمات النقية بصدق.
كل التحايا لك من الفنان عمدة النبع شاكر السلمان ومن صاحبة اللوحة التى حظيت بلمسات ريشة العمدة.
مودة لا تبور ودعوات صادقة لك بالصحة والعافية وراحة البال.