اعتذار
ممزوجا بالخجل منك انني ما كنت اقف
على باب المقهى لأستقبلك مع من وقف
لكنني
لدي عذري .. واثق انك كريمة وستعذرينني ..
اهلا بك ومرحبا في مقهانا الادبي نحاورك بعفوية مطلقه
ساعة نسال عن الادب .. واخرى نتخذ فسحة ترويحية ونخوض بطريف القول
ومضحكه .
وثالثة .. نخرج عن كل ما هو رسمي . وننطلق محلقين معك الى خارج
كل ماهو روتيني ونعيش لحظات الحلم . وركوب بساط الريح . وامتطاء صهوة
الغيم .. نحلم ,, فبالحلم وحده نستطيع ان نمارس مالا نستطيعه حقا .
اهلا بك استاذتنا واديبتنا اللطيفه والرقيقه ماماس ..
( ليس من الادب ان اسأل وأنا أرحب ...
لكن (( اقتربي عزيزتي لأسألك بيني وبينك لا أحد يسمع مامعنى أسمك (ماماس أمرير ))
مرة اخرى أهلا بك أستاذني
؛