مما لفت أنتباهي خلال الجلسة هو إنشغال الفنان نياز المشني رغم تعبه بتوثيقها بكل هدوء.
وبعد صلاة المغرب وصل الأستاذ شاكر دخلت قبله بدلته الرسمية الا انه لم يحن الوقت لأرتدائها.
رجل هاديء رزين وصل ومعه رائحة الوطن وعبير وشموخ النخيل قطع هذه المسافة من أجل هذا اللقاء من أجل هذه الوجوه الطيبة والقلوب النقية بالرغم من مرضه ,,هذا اللقاء الذي كنت أتمنى أن يحضره كل أعضاء هذا البيت ممن يسكنون داخل العراق ولكن!!! لكل واحد سببه.
التقت الهموم وألتقى الوجع على أرض الواقع فأشتعل الحنين للوطن ,,لأمي,, لبيتي ,,لدجلة والفرات ,,للأعظمية ,,لكل شيء يرسخ في عمق روحي ,,الحقيقة لم أستطع النظر إليه فقد غلبتني دموعي فحاولت أخفائها عن الجميع ولكن كان الوليد يرصد ويسجل...
جلس في الجهة المقابلة لنا كان يحمل الوطن على كتفه بهمومه ومعاناته ويراقب الجميع بصمت ويداري تعبه ,,مهما كتبت عنه لن أفيه حقه لأنه إنسان يستحق كل خير,,والمفاجأة كانت بانه مرتبط بعمل ولم يستطع الحصول على أجازة لذلك سيغادر في فجر اليوم التالي فخيم الألم على الوجوه.
ناقشنا موضوع منتدى سحاب والأمسية الشعرية ليوم الغد فأقترحت عمل باجات خاصة بأعضاء النبع نرتديها عند الدخول فبادر الشاعر عبداللطيف استيتي بالأتصال بابنه يحفظه الله ليطرح عليه الفكرة وبعدها أخبرنا ان كل شيء سيتم ان شاء الله قبل الأمسية وكما نريد.
وتكفل الأستاذ محمد سمير بتهيئة درع بأسم النبع لنقدمه الى إدارة منتدى سحاب.
الكل كان يعمل بيد واحدة وقلب واحد فرحة اللقاء هي المسيطرة على الوجوه وكلام كثير كان يدور في عيون الجميع عندما تلتقي .
تم طرح فكرة ديوان الوفاء للراحل عبدالرسول معله فكان الصوت واحد لتنفيذ ذلك وتم مناقشة التمويل وأتفق على أن يت فتح المجال لمن يريد بالمشاركة بذلك بالرغم من تأكيد البعض عن استعدادهم للقيام بذلك.
على أن يكون ديوان الوفاء الخطوة الأولى في طريق إصدارات النبع لتليها خطوات اخرى في مختلف الفنون الأدبية ووفق سياقات خاصة يتم الأتفاق عليها لاحقاً وكذلك العمل على إصدار مجلة ورقية وعن الأسس الكفيلة بدفع عجلة النبع الى الأمام فكانت الأفكار جميلة والنقاش رائع .
بدأت ملامح الجوع على الوجوه والوقت يمضي مسرعاَ,, ليقوم الشاعر محمد ذيب سليمان بدعوتنا على العشاء في مطعمه وكان أجمل عشاء من أكرم إنسان لأرقى وأجمل أهل وأحبة صورة الجلسة نزلها الفنان نياز في هذا الموضوع ,,كانت تجلس بجانبي زوجة الاستاذ نزار السرطاوي والأستاذ نزار أمامنا هذه العائلة الرائعة التي تركت لها مكانه في النفوس بفترة قصيرة.
بعد العشاء توزعنا على طاولات صغيرة فجلست على طاولة فيها كل من الاستاذ شاكر (الذي لم أتحدث معه حتى تلك اللحظة ) والمسالمة والوليد والمشني وحلايقة والكيلاني ,,وبدأ الشعر.. بين الوليد والمسالمة (يالله ما أجملكم وما أنقاكم ) كانوا يرصدون رد فعل الأستاذ شاكر واسامة الكيلاني يردد الله الله,,والمسالمة كانت تلوح في عيونه دمعة بين الحين والآخر ,,لم نشعر بالوقت ,,قاربت الساعة الحادية عشر وحان وقت عودتي وبدأ الوداع وبدأ الوجع .....فغادرت المطعم وفي عيني دمعة وفي داخلي غصة.
عودتي كانت برفقة عائلة الاستاذ نزار السرطاوي وتم الاتفاق بعد أن شكرتهم على أن يمروا علي في الغد للذهاب الى الأمسية الشعرية في منتدى سحاب الثقافي.
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 04-09-2012 في 04:54 AM.
أشكرك ابني الغالي
وأتمنى لك من كل قلبي الراحة والهناء
ماما الغالية
لروحك خمائل محبة وأسراب ضياء و عطر ..
كم أنت رائعة ..
أدامك الله شمعة تنير قلوبنا بنورها السني
وتحياتي لأخواتي وأخوتي جميعا هنا وفي كل مكان .
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
مما يلفت الانتباة خلال الجلسة هو إنشغال الفنان نياز المشني رغم تعبه بتوثيقها بكل هدوء.
وبعد صلاة المغرب وصل الأستاذ شاكر دخلت قبله بدلته الرسمية الا انه لم يحن الوقت لأرتدائها.
رجل هاديء رزين وصل ومعه رائحة الوطن وعبير وشموخ النخيل قطع هذه المسافة من أجل هذا اللقاء من أجل هذه الوجوه الطيبة والقلوب النقية بالرغم من مرضه ,,هذا اللقاء الذي كنت أتمنى أن يحضره كل أعضاء هذا البيت ممن يسكنون داخل العراق ولكن!!! لكل واحد سببه.
التقت الهموم وألتقى الوجع على أرض الواقع فأشتعل الحنين للوطن ,,لأمي,, لبيتي ,,لدجلة والفرات ,,للأعظمية ,,لكل شيء يرسخ في عمق روحي ,,الحقيقة لم أستطع النظر إليه فقد غلبتني دموعي فحاولت أخفائها عن الجميع ولكن كان الوليد يرصد ويسجل...
جلس في الجهة المقابلة لنا كان يحمل الوطن على كتفه بهمومه ومعاناته ويراقب الجميع بصمت ويداري تعبه ,,مهما كتبت عنه لن أفيه حقه لأنه إنسان يستحق كل خير,,والمفاجأة كانت بانه مرتبط بعمل ولم يستطع الحصول على أجازة لذلك سيغادر في فجر اليوم التالي فخيم الألم على الوجوه.
ناقشنا موضوع منتدى سحاب والأمسية الشعرية ليوم الغد فأقترحت عمل باجات خاصة بأعضاء النبع نرتديها عند الدخول فبادر الشاعر عبداللطيف استيتي بالأتصال بابنه يحفظه الله ليطرح عليه الفكرة وبعدها أخبرنا ان كل شيء سيتم ان شاء الله قبل الأمسية وكما نريد.
وتكفل الأستاذ محمد سمير بتهيئة درع بأسم النبع لنقدمه الى إدارة منتدى سحاب.
الكل كان يعمل بيد واحدة وقلب واحد فرحة اللقاء هي المسيطرة على الوجوه وكلام كثير كان يدور في عيون الجميع عندما تلتقي .
تم طرح فكرة ديوان الوفاء للراحل عبدالرسول معله فكان الصوت واحد لتنفيذ ذلك وتم مناقشة التمويل وأتفق على أن يت فتح المجال لمن يريد بالمشاركة بذلك بالرغم من تأكيد البعض عن استعدادهم للقيام بذلك.
على أن يكون ديوان الوفاء الخطوة الأولى في طريق إصدارات النبع لتليها خطوات اخرى في مختلف الفنون الأدبية ووفق سياقات خاصة يتم الأتفاق عليها لاحقاً وكذلك العمل على إصدار مجلة ورقية وعن الأسس الكفيلة بدفع عجلة النبع الى الأمام فكانت الأفكار جميلة والنقاش رائع .
بدأت ملامح الجوع على الوجوه والوقت يمضي مسرعاَ,, ليقوم الشاعر محمد ذيب سليمان بدعوتنا على العشاء في مطعمه وكان أجمل عشاء من أكرم إنسان لأرقى وأجمل أهل وأحبة صورة الجلسة نزلها الفنان نياز في هذا الموضوع ,,كانت تجلس بجانبي زوجة الاستاذ نزار السرطاوي والأستاذ نزار أمامنا هذه العائلة الرائعة التي تركت لها مكانه في النفوس بفترة قصيرة.
بعد العشاء توزعنا على طاولات صغيرة فجلست على طاولة فيها كل من الاستاذ شاكر (الذي لم أتحدث معه حتى تلك اللحظة ) والمسالمة والوليد والمشني وحلايقة والكيلاني ,,وبدأ الشعر.. بين الوليد والمسالمة (يالله ما أجملكم وما أنقاكم ) كانوا يرصدون رد فعل الأستاذ شاكر واسامة الكيلاني يردد الله الله,,والمسالمة كانت تلوح في عيونه دمعة بين الحين والآخر ,,لم نشعر بالوقت ,,قاربت الساعة الحادية عشر وحان وقت عودتي وبدأ الوداع وبدأ الوجع .....فغادرت المطعم وفي عيني دمعة وفي داخلي غصة.
عودتي كانت برفقة عائلة الاستاذ نزار السرطاوي وتم الاتفاق بعد أن شكرتهم على أن يمروا علي في الغد للذهاب الى الأمسية الشعرية في منتدى سحاب الثقافي.
الغالية عواطف
اتابعك مع كل حرف ونقطة
والله
نادمة ... من كل قلبي لعدم استطاعتي مرافقتك
أدام الله عليك الصحة والعافية
ولنا لقاء قريب باذن الله
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
مما يلفت الانتباة خلال الجلسة هو إنشغال الفنان نياز المشني رغم تعبه بتوثيقها بكل هدوء.
وبعد صلاة المغرب وصل الأستاذ شاكر دخلت قبله بدلته الرسمية الا انه لم يحن الوقت لأرتدائها.
رجل هاديء رزين وصل ومعه رائحة الوطن وعبير وشموخ النخيل قطع هذه المسافة من أجل هذا اللقاء من أجل هذه الوجوه الطيبة والقلوب النقية بالرغم من مرضه ,,هذا اللقاء الذي كنت أتمنى أن يحضره كل أعضاء هذا البيت ممن يسكنون داخل العراق ولكن!!! لكل واحد سببه.
التقت الهموم وألتقى الوجع على أرض الواقع فأشتعل الحنين للوطن ,,لأمي,, لبيتي ,,لدجلة والفرات ,,للأعظمية ,,لكل شيء يرسخ في عمق روحي ,,الحقيقة لم أستطع النظر إليه فقد غلبتني دموعي فحاولت أخفائها عن الجميع ولكن كان الوليد يرصد ويسجل...
جلس في الجهة المقابلة لنا كان يحمل الوطن على كتفه بهمومه ومعاناته ويراقب الجميع بصمت ويداري تعبه ,,مهما كتبت عنه لن أفيه حقه لأنه إنسان يستحق كل خير,,والمفاجأة كانت بانه مرتبط بعمل ولم يستطع الحصول على أجازة لذلك سيغادر في فجر اليوم التالي فخيم الألم على الوجوه.
ناقشنا موضوع منتدى سحاب والأمسية الشعرية ليوم الغد فأقترحت عمل باجات خاصة بأعضاء النبع نرتديها عند الدخول فبادر الشاعر عبداللطيف استيتي بالأتصال بابنه يحفظه الله ليطرح عليه الفكرة وبعدها أخبرنا ان كل شيء سيتم ان شاء الله قبل الأمسية وكما نريد.
وتكفل الأستاذ محمد سمير بتهيئة درع بأسم النبع لنقدمه الى إدارة منتدى سحاب.
الكل كان يعمل بيد واحدة وقلب واحد فرحة اللقاء هي المسيطرة على الوجوه وكلام كثير كان يدور في عيون الجميع عندما تلتقي .
تم طرح فكرة ديوان الوفاء للراحل عبدالرسول معله فكان الصوت واحد لتنفيذ ذلك وتم مناقشة التمويل وأتفق على أن يت فتح المجال لمن يريد بالمشاركة بذلك بالرغم من تأكيد البعض عن استعدادهم للقيام بذلك.
على أن يكون ديوان الوفاء الخطوة الأولى في طريق إصدارات النبع لتليها خطوات اخرى في مختلف الفنون الأدبية ووفق سياقات خاصة يتم الأتفاق عليها لاحقاً وكذلك العمل على إصدار مجلة ورقية وعن الأسس الكفيلة بدفع عجلة النبع الى الأمام فكانت الأفكار جميلة والنقاش رائع .
بدأت ملامح الجوع على الوجوه والوقت يمضي مسرعاَ,, ليقوم الشاعر محمد ذيب سليمان بدعوتنا على العشاء في مطعمه وكان أجمل عشاء من أكرم إنسان لأرقى وأجمل أهل وأحبة صورة الجلسة نزلها الفنان نياز في هذا الموضوع ,,كانت تجلس بجانبي زوجة الاستاذ نزار السرطاوي والأستاذ نزار أمامنا هذه العائلة الرائعة التي تركت لها مكانه في النفوس بفترة قصيرة.
بعد العشاء توزعنا على طاولات صغيرة فجلست على طاولة فيها كل من الاستاذ شاكر (الذي لم أتحدث معه حتى تلك اللحظة ) والمسالمة والوليد والمشني وحلايقة والكيلاني ,,وبدأ الشعر.. بين الوليد والمسالمة (يالله ما أجملكم وما أنقاكم ) كانوا يرصدون رد فعل الأستاذ شاكر واسامة الكيلاني يردد الله الله,,والمسالمة كانت تلوح في عيونه دمعة بين الحين والآخر ,,لم نشعر بالوقت ,,قاربت الساعة الحادية عشر وحان وقت عودتي وبدأ الوداع وبدأ الوجع .....فغادرت المطعم وفي عيني دمعة وفي داخلي غصة.
عودتي كانت برفقة عائلة الاستاذ نزار السرطاوي وتم الاتفاق بعد أن شكرتهم على أن يمروا علي في الغد للذهاب الى الأمسية الشعرية في منتدى سحاب الثقافي.
صباحك احلى ذكريات
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
في صباح يوم 7\1\2012 أتصل بي الأخ محمد سمير ليتفق معي على موعد للذهاب الى منتدى سحاب ,,اعتذرت منه لأنني سبق وأن أتفقت مع الأستاذ نزار السرطاوي حول ذلك وبعدها أتصل بي الأستاذ محمد ذيب سليمان لنفس السبب أيضاً.
في الخامسة والربع رن هاتفي النقال ليخبرني الأستاذ نزار بأنه في الطريق وبعد 5 دقائق كان هو والسيدة الكريمه حرمه زلفى السرطاوي في السيارة أمام باب الدار,,في الطريق دار بينننا حديث جميل هذه العائلة تشعر برفقتها أن الوقت يمر بسرعة وبقينا ننتقل من شارع الى شارع وقاربت الساعة السادسة وتبين بعد السؤال إننا لم نكن نسير بالطريق الصحيح وما هي الا دقائق حتى أتصل الأستاذ محمد ذيب بالأستاذ نزار السرطاوي قلقاً ومستفسراً فأبلغه أننا في طريقنا إليهم وبامكانهم البدأ حتى وصولنا ولكن لم يوافق أحد على ذلك.
عندما وصلنا وجدنا الكل في الباب في انتظارنا وكان السيد نائب وزير الثقافة والأعلام الأردني والسادة مسؤولي منتدى سحاب وبعض الشعراء مجتمعين في غرفة صغيرة خارج القاعة وبعد التحية والتعارف والسلام وشرب القهوة تم دعوتنا للتوجه الى القاعة,,وفي الطريق الى القاعة سلمني الأستاذ عبداللطيف استيتي الباج الخاص بمنتديات نبع العواطف الأدبية ,,وهكذ كان في عنق كل عضو من أعضاء النبع الباج الخاص بالنبع والذي قام بتصميمه وتنفيذه مشكوراً السيد مجدي عبداللطيف استيتي.
التقيت في طريقي بالأستاذ محمد ذيب والأستاذ محمد سمير والأعزاء أسامة الكيلاني وكريم سمعون و رياض الحلايقة ,,وبعد أن جلسنا إلتفت لأتفقد أعضاء الوفد من النبع انتبهت لعم وجود الوليد استفسرت من الأخ الغالي فريد مسالمة فأشار لي بأنه لا يعرف شيء وبقي الكل قلق لماذا لم يحضر الوليد؟؟؟ وقد كان معنا في الأمس ولم يكن هناك شيء.
أخبرني الأستاذ محمد ذيب بأن الأستاذ مكي النزال أعتذر بسبب وعكة صحية والشاعر محمد نصيف لأرتباطه في امسية في مكان آخر.
بدأت الجلسة بكلمة ترحيبية من قبل منتدى سحاب الثقافي بعدها ألقيت كلمة شكر بأسم منتديات نبع العواطف الأدبية ثم بدأت الأمسية الأدبية وأبدع شعراء النبع واحداً تلو الآخر والفنان نياز منشغل بتوثيق الأمسية بكاميرته الخاصة ,,وكان نصيبي قصيدة عزيزة على قلبي بعنوان (لن نسامح) ألقيتها وجسمي يرتجف وعيني مملوءة بالدموع .
بعدها تم توزيع دروع منتدى سحاب الثقافي الى المشاركين في الأمسية من شعراء النبع ,,وقمت بتسليم إدارة منتدى سحاب الثقافي درع منتديات نبع العواطف الأدبية نيابة عن الوفد المشارك هذا الدرع الذي قام بتهيئته الاخ الغالي محمد سمير.
بعد إنتهاء الأمسية انتقلنا الى أحد المطاعم بدعوة من منتدى سحاب وكان كل شيء جميل وراقي من الأستقبال الى واجب وكرم الضيافة ووجوه لا تفارقها الأبتسامة والغالي محمد ذيب سليمان كالنحلة بين الجميع ,,وكان لحضولر عائلة الشاعر عبداللطيف استيتي وقع مميز خلال اللقاء.
كانت جلسة جميلة جلس بجانبي الاعزاء فريد مسالمة وكريم سمعون ومحمد سمير دار خلالها الحديث بهدوء وعدسة الغالي نياز المشني تسجل ,,يالله ما أرقاهم.
إنتهى اللقاء بتقديم الشكر الى ادارة منتدى سحاب الثقافي.
وعند المغادرة افقنا أن يعلمنا الاستاذ محمد سمير سبب عدم حضور الوليد بالمرور على مكان سكنه لأن تليفونه مغلق .
كان طريق عودتي برفقة الأستاذ نزار السرطاوي وحرمه هذه العائلة التي يعجز القلم عن شكرهم لما يقومن به من مجهود مميز .
خصصت يوم 8\1 لقضاء بعض الأمور الخاصة في الصباح وزيارة أخواتي في عمان فأعتذرت عن مرافقة بعض أفراد النبع في سفرة الى احدى المناطق الأثرية على أمل اللقاء يوم 9\1 في بيت الشعر الأردني .
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 04-09-2012 في 04:55 AM.