يضيع العمر منا يا عمري ونحن في سفر وتوق قاف
قامت تشابك الشّذى... فنسجها نبضا نبضا .... ومن نسق الحرف عاود نسجها... ثمّ نادمها في معابر روحه واندثر....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
رويت ظلك بمياه روحي حتى اكتفيت به الهاء
هل أستطيع رسم ملامح الحضور في تفاصيل الغياب باء
بي الآن ما يشبه الصمت كل الكلام الذي شب قد خمدا لا اراني هنا لا ارى احدا الالف
أنت السعادة ما لبثت ُ مفتشا في البحث ِ حتى قد أضعت ُ المرشدا دال
دعك من حنين زائل لم تكن همساته سوى تعويذة وجع ( ع )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
عمر أحلامي عناقيد تتوق لرعشة نطقت تؤرخ كل مرتحل على صمت غمـــز
زهور القلب جفت يا حبيبي ومات النسغ في الغصن الرطيب الباء
بقولك استعنت(دعك من حنين زائل لم تكن همساته سوى تعويذة وجع ) سيدتي ,, مزجت حروفي بكل الالوان ,, وشربتها على دفعات ,, ظنا مني ,قد استطيع مجاراتها لكنني لم افلح فاضظررت ان اجعلها شراعي ,, وارسلها الى من اصبحت هوايته الغياب علّه يرعوي