قايضتُ الوجع على بعضي لكنه... لم يرضَ إلا بي...كلي ،،، ياء
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني
؛ يأبى الوجع أن يتركني والليالي تتوشح برمال الفقد وترميني في أثم الحنين أكتم صرختي وأسافر إليك بروحي عبر المدى كيف لك أن تبعد!!! الدال
داهمني وحش صمتٍ من زمن الأسطورة يبتلع سطور الحكاية يقطّع أوردة الحنين... متى تتحقق الرؤيا... يسقط مطر.... يشعل زوايا الصمت كلاما يضحك اليقين...؟! ،،، نون
نامت نشوة الاماني.... وصار ضوءها ضئيل. وغفا اخضرارالفرح... وسطت عليه أعاصيروغزت كلّ الحدود الذال
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
نسرق الحلم من غفوة الليل والروح أسيرة فوق أرصفـة البـوح ( ح )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
حنيني وحده... ليس عملة كافية لـ شراء اليقين ،،، نون
رأيت الشظايا تخترق الجدار وانت تنغمسين بقلبي كطلقة الثوار هل هو اول النهار ام اخر الاقدار
ربما بات الجنون يتربص بي اصبحت احتضن الفراغات ، بخار قهوتي يرتسم لي لوحات لقاء مجنون وكل ما حولي محشوآ بك .. ايها السراب دعني وشأني أرجوك .. /
؛ \ (( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي )) / ؛
كيف !!!!! وأوار الشوق يوقد قناديل الوجع وبيننا وبينه شهقة وعُمر لم يعد يتنفس إلا على بوابته الهاء
هي بلاد الحب تسكنني فسافر بالروح في الروحِ و علمني أبجدية عشقٍ تعلو بالقلب فوق الجروحِ هاتفني الأمل ذا حلمٍ و قال دعيه ، فالأمل مسموح ،،، فاسألني ... و من القلب جوابٌ ،،، باء