الله يديم المودة والوئام بين أعضاء النبع الكرام..
ما أروعكن أخواتي منوبيه وليلى أمين وأنتن تسطرن أجمل آيات المحبة والوفاء في هذا اللقاء الذي سيمتن حتماً أواصر الصداقة والإخاء..
حماكن الله ورعاكن ودامت أيامكن سعادة ورفاه..
تحياتي العطره
وما أروعك وانت تشاركنا هذا الاحساس الجميل
دام النبع الاصيل بيتا لنا
شكرا لمرورك الطيب ودمت أخا كريما
تقديري
كم رائع وجميل ان تترجم العلاقات الافتراضية الى واقع ملموس تعبر الجغرافية لتستقر في قلوب بيضاء
وانا اقرأ ما كتبتيه اخيتي دعد..شعرت بنبض الكلمات وروحها،،واعلم علم اليقين انك والاخت ليلى بذات الطبع
في نقاء السريرة وحسن النية ومحبتكم لنا جميعا..واعلم كذلك طيبة وخلق لجزائريين..فكثيرا من المدرسين العراقيين
عملوا في الجزائر ونقلوا لنا طيبتهم ووطنيتهم..تحيتي اليك والى ليلى ابنة الجزائر جزائر جميلة وهواري وبن بلا ..وشكرا لنك اشركتينا بتفاصيل
اللقاء..اليكن ايتها الاخوات ..فائق تقديري واحترامي
كم في كلامك الكثير من النبل والوفاء
وكم في حرفك من فيض المشاعر
دمت أخا كريما طيبا
تقديري لك لا ينضب
ما أجملكما يا صديقاتي ...
ليلى أمين المضيفة و منوبية كامل الضيفة رغم ان هذه الصفات غير ملزمة بتاتا بين الأخوة فبيت كل واحد من أهل النبع هو بيت للجميع ..
رغم لهيب الرغبة و حافز الشوق لأن يكون اللقاء مشمولا بوجودي طبعا
كم سعدت بما قرأته من خلال بوحكما الرائع المنسجم مع الصورة و المعبر على كل لحظة مرت بينكما .. أحسسنت أن الحرف ينبض فرحا بهذا اللقاء .. أحسست أن المعاني أينعت صورا بديعة .. كل الكلمات تعجز عن وصف هذا اللقاء الحميمي .. كم أحبكما و كم سعدت بكما .. يبقى أن أتمنى أن نلتقي ليس مهم اسم المكان فل وطننا العربي أوطان لنا حتى لو سوروها بحدود .. فكل ما يهمنا هو اللقاء فهو ينبوع من المحبة لا حدود لها .. كل الورد و الحب مع الياسمين الدمشقي