بكم أرى دربي وفيه سعادتي من دونكم مظلمة أيامي
ما زال قلبـي ، بنـار البعـد ، يستعـرُ والدمعُ ، من مقلتي ، مـا زال ينهمـرُ
ربيعا كنت في روض الأماني وكنت به النضارة والجمالا
لماذا كلما أدنو أراك َ تجود في صدّي
دع عنك تغريدا لأجلي فالروح قد رضيت بقتلي
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
[FONT="Arial Black"][/لو كان الامر بيدي فعلا ،،، لجعلت لك قلبي أهلا ،،،، ولقلت لك ماذا فيه ،،،، ووضعت على عنقي حبلا ،،، لكني اعرفك جدا،،،، امرأة تشهقني صمتا وتعود لتزفرني قولا
نطقتُإسمَكِ فاشتهيتُ لساني ،،،!
لا تجزعي يا حلوتي وتأملي نبضي وقصدي
دم في هواي متيما صنديدا فطموح روحي ان تظل بعيدا
دثريني في ثناياك كطفل ،،،،،،،،،،،،،ماله الاك عند الوِرد وردا خبئيني فيك عنك واسرحي ،،،،،،،في خيالاتي كطير نال خلدا
دنياه تزهو بحب الله عامرة وبالمكارم كم قد جاد كفاه