يوم أحبتتك اصبح الليل أنا
وأصبحت كل الكلمات أنت
وبدأ تاريخ حياتي
أصبحت كل أمنياتي
يا أغلى من نفسي على ذاتي
أنت الحقيقة التي أموت لأعيشها
وألاحلام التي آمل تحقيقها
جئت لأخطفك من ألاحزان
يا من زرعت في كل الألهام
جئت لأحضن عينيك
ولأبحر بعيدا في أحاسيسك
دعني أشم عطر أنفاسك
دعني أسير بجانبك
فأنا ما خلقت اللا لك
دعني أتدفأ في حنانك
فقد جلدني صقيع الموت
انظر في عيني
في شعيرات رأسي
انهما أغلى ما أملك من نفسي
سأرزمهما هدية لعيد ميلادك
أنظر الي شفتي الصامتة
فهي لا تعرف الا اسمك
وعيناي لا تعرف الا رسم
وقلبي لا يناجي الا قلبك
آه لو أراك الان
وأقول لك أنيي بحاجه لك
انيي أشقى ببعدك
أقول لك ما لا تحصره الكلمات
أقول لك فقط
أحبك
يوم أحببتك أصبح الليل أنا
وأصبحت كل الكلمات أنت
وبدأ تاريخ حياتي
لقد أصبحت كل أمنياتي
يا أغلى من نفسي على ذاتي
أنت الحقيقة التي أموت لأعيشها
والأحلام التي آمل تحقيقها
جئت لأخطفك من الأحزان
يا من زرعت فيَّ كل الإلهام
جئت لأحضن عينيك
ولأبحر بعيدا في أحاسيسك
دعني أشمّ عطر أنفاسك
دعني أسير بجانبك
فأنا ما خلقت إلا لك
دعني أتدفأ في حنانك
فقد جلدني صقيع الموت
أنظر في عيني
في شعيرات رأسي
إنهما أغلى ما أملك من نفسي
سأرزمهما هدية لعيد ميلادك
أنظر إلي شفتي الصامتة
فهي لا تعرف إلا اسمك
وعيناي لا تعرف إلا رسمك
وقلبي لا يناجي إلا قلبك
آه لو أراك الآن
وأقول لك إني بحاجة لك
إني أشقى ببعدك
أقول لك ما لا تحصره الكلمات
أقول لك فقط
أحبك
الأديبة منى عبد الحميد
أهلا بك بين في عائلة النبع بين أخواتك وأخوانك
جميلة هذه الهمسات ومعبرة عما يكنه القلب من مشاعر
ولكني أعتب عليك إذ زففت حروفها عارية من الحركات
وأما الهمزات المسكينه فقد أعدمتها ظلما وأبقيت حبال الإعدام
أجمل ما في الرسائل الأدبية أن تكون جميلة الخط والإملاء سالمة من العيوب
لقد قمت بتصحيح الأخطاء وأعدت الهمزات إلى الحياة إكراما لك
اهلا بك وبحرفٍ فاض عذوبة
ورقة تقاطرت على ارواحنا
كالشهد
همسات تسري بالوجدان
وتتخلل الروح كالنسمة
الربيعيه
وهكذا دوما هو الحرف الصادق
المتجرد غير مما نحس به
صديقتي اهلا بك مرة اخرى
ودمت بروعة وعذوبة
؛
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
أستاذتي / منى عبد الحميد .... أهلا ً بك ِ
يا / فلسطينية العينين .... اهلا ً بقطرات حرفك
التي ستروي أرض منتدانا .... ليصح اجمل و ابهى
حماك الله ...... يا من تحميلين وطنك في عينيك
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أستاذي ألفاضل عبد الرسول
شكرا لك ولتزينك قصيدتي
لقد زادها جمالا
ولكن اعذرني أستاذي انا جديده
في النت وما زلت لا اعرف امور كثيره
ولا أخجل من أن أقول لا أعرف
لكن اعدك بأن أتعلم
ومن أجل هذا أرجوا ان تمرق لي
تحياتي واحترامي لك