كثير ما يعيش الانسان أزمة قد تكون مالية فيحسم أمرها بقليل أو كثير من المال أو نفسية وهي أصعب الازمات وأخطرها
فأين يتوجه هذا الاخير؟ إن توجه أصلا
ومن هو الانسان الذي نفكر فيه كلّما واجهتنا مشكلة فنلوذ إليه ونحتمي تحت سقفه ونتدفأ بحرارة حنانه ونستجدي عطفه فنفرغ لديه كل ما يشوّه أفكارنا ويضيق صدرنا فنخرج من عنده وكأنّ شيئا لم يكن
الى صديق يتموقع في القلب ويحيل الى اقامة محدودة في الزّمن في وهم ما يآزرك به من كلام أو مواقف....
أو
الى قلم وورقةوهذيان وفضفضة نقيم فيها ردحا من الزّمن لننسى غصصنا وحاجتنا وعدمنا وهواجسنا وكلّ الذي حلّ بنا
أو
عزلة في مكان هادئ تتحوّل فيه ظلمة النّفس الى نور ...
ليلى ما أصعب أن نجد ملاذا لانفسنا في غيرنا .....فقد علّمتني الحياة فيما علّمتني يا ليلى الحبيبة أنّ ما حكّ جلدك مثل ظفرك ....
ولكن بعض التّوهمات تفتح الآفاق رحبة .....والصّداقة هي وهمنا الجميل الذّي يسكننا ونصدّقه ....
شكرا لهذا المتصفّح العميق الموغل في النّفس ....أبدعت هنا يا ليلى
الإنسان مدني بالطبع
وأفضل ما في هذه الدنيا صديق مخلص
وربما بل وأجزم أن الصديق هو أكثر ما نحتاجه في كل الظروف
وليس في الأزمات فقط لأن الإنسان في مصيبته ووحدته ألم لا يطاق
ووجود أصدقاء حوله يخفف الكثير من معاناته وألمه .
تحية لهذه اللفتة الرحبة في عالم مظلم
كثير ما يعيش الانسان أزمة قد تكون مالية فيحسم أمرها بقليل أو كثير من المال أو نفسية وهي أصعب الازمات وأخطرها
فأين يتوجه هذا الاخير؟ إن توجه أصلا
ومن هو الانسان الذي نفكر فيه كلّما واجهتنا مشكلة فنلوذ إليه ونحتمي تحت سقفه ونتدفأ بحرارة حنانه ونستجدي عطفه فنفرغ لديه كل ما يشوّه أفكارنا ويضيق صدرنا فنخرج من عنده وكأنّ شيئا لم يكن
هو ذا الصديق الحق
والذي قلما نجده بهذا الزمن الردئ
حينما يحيطنا بعنايته
يستمع لشكوانا
يقدم لنا النصيحة دون مقابل
هنا .. وجب التمسك به
يما أنه لا يمت للخاطرة بلصة
سأنقل هذا الموضوع إلى مكانه المناسب
تحياتي عزيزتي
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
الى صديق يتموقع في القلب ويحيل الى اقامة محدودة في الزّمن في وهم ما يآزرك به من كلام أو مواقف....
أو
الى قلم وورقةوهذيان وفضفضة نقيم فيها ردحا من الزّمن لننسى غصصنا وحاجتنا وعدمنا وهواجسنا وكلّ الذي حلّ بنا
أو
عزلة في مكان هادئ تتحوّل فيه ظلمة النّفس الى نور ...
ليلى ما أصعب أن نجد ملاذا لانفسنا في غيرنا .....فقد علّمتني الحياة فيما علّمتني يا ليلى الحبيبة أنّ ما حكّ جلدك مثل ظفرك ....
ولكن بعض التّوهمات تفتح الآفاق رحبة .....والصّداقة هي وهمنا الجميل الذّي يسكننا ونصدّقه ....
شكرا لهذا المتصفّح العميق الموغل في النّفس ....أبدعت هنا يا ليلى
والله يا دعد لو علّقت هنا ما اقول غير الذي قلتيه
فإنّ حرفك حرفي ونظرتك للصداقة نظرتي
وتبقى الصداقة وهم نبحث عنه علنا نجده ذات زمان وذات مكان
ان نحلم بها والعمل على إيجادها خيرمن التفكير في إنعدامها
لروح الصداقة
أؤمن جدا ليلى
لأني قضيت جزء كبيرا من حياتي بعيدة عن أهلي
وقد مررت بكثير من الأزمات النفسية منها ماهو محتمل ومنها ما لا يطاق
وفي كل تلك الأزمات لم أتردد في اللجوء إلى صديقة تدرأ عني خطر الاستغراق في الأزمة
وكنت بفضلها أخرج من أزماتي بسرعة البرق
ليلى الغالية
كل العلاقات تنتهي وقد تتشوه أو تنقلب رأسا على عقب
وحدها الصداقة هي من تبحر بسلام
تقديري الكبير ليلى
استشعرت دفء يدك
الإنسان مدني بالطبع
وأفضل ما في هذه الدنيا صديق مخلص
وربما بل وأجزم أن الصديق هو أكثر ما نحتاجه في كل الظروف
وليس في الأزمات فقط لأن الإنسان في مصيبته ووحدته ألم لا يطاق
ووجود أصدقاء حوله يخفف الكثير من معاناته وألمه .
تحية لهذه اللفتة الرحبة في عالم مظلم
ولهذا السبب نحن هنا أستاذ رياض
حتى نخفف عن بعضنا بعض الوجع
ونتأمل الغد بإشراقة
شكرا لمرورك