شكراً لك أختي الفاضلة والأديبة المتألقة .. صبيحة .. على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
شكراً على اهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
طيلة فترة النهار ونحن نتلذذ بنور الشمس . وما أن يطيح به الظلام نفتقده لوهلة ثم ننساه لنعقد صداقة مع الشموع
وحينما تطل علينا الشمس ثانية الكثيرون منّا يسمونه نهارا جديدا أو ربما ليست بشمس الامس . وهكذا تستمر الحياة
ولكل من النور والظلام لغته الخاصة .....
قصة ممتعة قراتها من زاوية اخرى ... دمتم
آخر تعديل ابراهيم الغراوي يوم 03-09-2014 في 10:44 PM.
هو هذا ما يحدث فللجسد لغته التي بتموجاتها تسيطر على العقول متناسين كل شيء
ومهما حدث فالزمن يسير إلى الأمام ولا يتلفت للخلف
دمت بخير
تحياتي
الأديبة المتألقة ..عواطف ..تحية طيبة ..
شكراً لك على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ،
فعلا ، في الأغاني الجديدة تسيطر رؤية الجسد المتلاعب بالحركات على الاستمتاع بالإيقاع وتذوق الكلمات ..
قراءة هادفة ومركزة ..
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة