ياااه.. إنه البكاء المنتصر
وبعض من الوجع الذي أحن إليه دائما
هنيئا لها بقلبك
وليمتطوا صهوة الرحيل مغادرين بسلام
والألم هو القديس الوحيد الذي لن يدخل الجنة معهم
لقلبك ما يشتهي
أخي علي التميمي
أراك كتبت أسطرك وذات شوق متـّقد في صدرك للوطن يسكنك
نعم الوطن هو حيث يسكن النبض وعنده تسكن توترات الوجع
فلا يعرف نكهة الحب من لم يعشق وطنه أولا
ولا يعرف معنى العشق إلا من رافق دمه حب الوطن
انا أرى أن ألأم وطن
والأحبة وطن
والحبيبة وطن
فيا لك من عاشق متخم بالنقاء
أحترم ما كتبه قلمك من إملاء فؤادك
وأتمنى أن تقبل مروري الذي يجلله التواضع
عندما يُضاهي الحبّ ، حبّ الأرض والوطن ..
هذا يعني أنّه قد وصلَ أقصى درجات الصّدق والوفاء والإخلاص ..
* لقد قرأتُ في هذا البوح حجم الإبداع الذي يمتلكه الكاتب ،
وذلك من خلال السّلاسة في عرض الفكرة والنص ..
أ. علي التميمي تقبّل مروري عند رائعتك ..
وبقدر حبّنا لأوطاننا لك كلّ الاحترام ...
آيسل
ياااه.. إنه البكاء المنتصر
وبعض من الوجع الذي أحن إليه دائما
هنيئا لها بقلبك
وليمتطوا صهوة الرحيل مغادرين بسلام
والألم هو القديس الوحيد الذي لن يدخل الجنة معهم
لقلبك ما يشتهي
و هنيئاً لي بـ حضورك يا حنان
شُكرا كبيرة لـ قلبك
تحيتي
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
أخي علي التميمي
أراك كتبت أسطرك وذات شوق متـّقد في صدرك للوطن يسكنك
نعم الوطن هو حيث يسكن النبض وعنده تسكن توترات الوجع
فلا يعرف نكهة الحب من لم يعشق وطنه أولا
ولا يعرف معنى العشق إلا من رافق دمه حب الوطن
انا أرى أن ألأم وطن
والأحبة وطن
والحبيبة وطن
فيا لك من عاشق متخم بالنقاء
أحترم ما كتبه قلمك من إملاء فؤادك
وأتمنى أن تقبل مروري الذي يجلله التواضع
شُكرا لك سيدي
حضورا و تعقيبا
حيث ازدانت بك الحروف و تأنفت
تحيتي لك سيدي
دمت
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
عندما يُضاهي الحبّ ، حبّ الأرض والوطن ..
هذا يعني أنّه قد وصلَ أقصى درجات الصّدق والوفاء والإخلاص ..
* لقد قرأتُ في هذا البوح حجم الإبداع الذي يمتلكه الكاتب ،
وذلك من خلال السّلاسة في عرض الفكرة والنص ..
أ. علي التميمي تقبّل مروري عند رائعتك ..
وبقدر حبّنا لأوطاننا لك كلّ الاحترام ...
آيسل
أهلا بك يا آيسل ,
ما أسعدني بـ مرورك الكريم
و ردك البديع
تحيتي و ود لا يذبل
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي