صُدفةٌ ............ أنا لمْ أخترْكِ لمْ .. أبحثْ عنكِ أتعلمينَ حينَ يقولونَ صدفةٌ؟ أنتِ هيَ صدفتي وما أروعَ الصُدفِ ... كالثوّارِ .. نثراتُ هواكِ كالنارِ .. كالبخارِ أنفاسُكِ كالصيفِ.. كالربيعِ كالخريفِ.. كالشتاءِ كالفصولِ الأربعة ِ هكذا!!! أرى سحرَ عينيْكِ فكلُّ الأعاصيرِ تبحرُ في وصفكِ ... في أعماقِ صدري ... وطنٌ اجتاحوا وطني فوقَ لسانيَ قصيدةٌ تساقطتْ على رسائلِكِ الأحرُفُ ... إنْ يسألونَني كيفَ وقعتُ في غرامِكِ ؟؟ كيفَ .. الفارسُ ينحني ؟؟ سأقولُ: سقطَ جمالُها في فؤادي سهوةً فنزفتُ عشقاً إنْ رأيتُموها ملكةً.. قيثارةً.. في سكوتِها تسمعونَ لحناً و ما أروعَ السكوتُ حينَ يعُزفُ ... ............ مَازِن فَاروق اللبَّانْ مِن دِيوان " وِد " الصَّادِر عن الدَّار العربية للعُلوم ناشِرون - بيروت - 2014
جميلة هذه الصدفة التي جعلت الحروف تتهادى برقة تحياتي
صدفتك عطرت الأجواء ووشوشت الصفحات بكثير جمال مازن اللبان أهلا بك وبعزفك المنفرد على ضفافنا تحياتي وجل التقدير
الصدفة جميلة لأنها كما قال درويش خالية من الإنتظار بوح جميل بلغة قريبة الى النفس دمت برقي وتميّز تقديري
https://www.youtube.com/watch?v=QnhKRfJp7Bo في الغرامِ يا سيدتي ذبتُ وبعينيكِ طويلا سرحتُ والى عوالمَ أخرى دخلتُ ولما عدتُ لم اجدني بل أنتِ وجدتُ مدونتي : https://amirsllal.blogspot.com قناتي على اليوتيوب : https://www.youtube.com/channel/UC4Q...YRNI7uOXd7qTGw
تحية طيبة أخي مازن .. جميل حرفك أيها المبدع .. لك المودة
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره كريم سمعون
شكرا لك و لمرورك العطر استاذتنا الغاليه ... تحياتي و تقديري
صُدفة
العرض العادي
