لاولى القبلتينِ نظمتُ شعراً وحول جراحها يحلو طوافي . أيا جرحٌ أضاف اليوم فينا لجرحِ بلادنا جرحٌ أضافي . أشقّاءُ الجراحِ لكم دموعي أطرّزها على ثوبِ العفافِ . اخالفُ فيكم الاعداء حتى يخالفني القريب على اختلافي . تظلُ القدسُ قدس العُرب حتى يكلفني المنايا في اعترافي . ألا ياليت شعري كم أعاني ولن تكفيكمُ جمعُ القوافي . عراقيٌّ سأنعى القدسَ شعرا ولا سرب من الابياتِ كافِ . . علي التميمي في إحدى سجالات شعراء الرافدين
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
القدس لنا وستبقى مهما مرَّ الزمن وتكالبت المحن بورك حسك الوطني وحرفك الصارخ دمت بخير محبتي
ألا ياليت شعري كم أعاني ولن تكفيكمُ جمعُ القوافي . عراقيٌّ سأنعى القدسَ شعرا ولا سرب من الابياتِ كافِ والنعم من أصالتك أيها الشاعر الغيداق قصيد ماتع تحياتي العطرة
وأحييك من قلب مؤمن بأن العراق أقرب الطرق للقدس هكذا قالها التاريخ أيام السبي البابلي الكبير وكذلك قالها في حطين والثالثة من الرافدين أيضا أحييك بقوة شاعرنا المنتمي للوطن الكبير ولقضية الأمة
( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
القدس في قلوبنا مهما طال الزمن سيأتي يوم تطهيرها تحياتي
بورك نبضك ودمت رائعا مودتي وتقديري
ولا بد لليل أن ينجلي ، فتؤوب القدس والأقصى إلى حدقات العيون وشغاف القلوب بعد أن يغادرها الأنجاس الصهاينة ، سلمت وبوركت أيها الشاعر الأصيل ، محبتي .
روح النبع ، ممتن لمرورك امي الطيبة محبتي وودي
ناظم الصرخي ، شكرا تليق بحجم حضورك تحيتي ومحبتي