روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
هل سنعود حقا يا ترى..؟
هل سيتسع العمر لأمنية بهذا الحجم..؟
يا أسئلتي
كنت أتمنى لو استعنت بالجمهور.. أو اتصلت بصديق
موجع حرفك أيها المغترب الحزين
لقلبك الفرح رغم كل شيء
قبلك ياأخي هاجرت نحو المجهول..مشيت حافيا وركبت زورق قديم شراعه مزق ومجدافه مكسور..تركت خلفي وطن وأحلم بكوخ يؤيني .طفت الدنيا ورسوت عند خلجان غريبه..لم أر بالدنيا مثل وطني..سماؤه أحلى وقمره أجمل..عدت لأبني وطن ينهض من تحت الرماد وأرسم الشمس..أطرد الوحوش وأمسح عنه غبار الوجع
جميل عزفك رائع حرفك
الأستاذ العزيز قيس
يبدو أني وضعت يدي على وتر حساس ونكأت جرحك سيدي
لذلك وصلتك مشاعر الإغتراب والبعد
ليس كمثل أوطاننا أخي العزيز ولكنها مشيئة الله
نسأل الله الفرج
تحياتي القلبية
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
هل سنعود حقا يا ترى..؟
هل سيتسع العمر لأمنية بهذا الحجم..؟
يا أسئلتي
كنت أتمنى لو استعنت بالجمهور.. أو اتصلت بصديق
موجع حرفك أيها المغترب الحزين
لقلبك الفرح رغم كل شيء
الأستاذة العزيزة حنان
نعم سيدتي سيتسع ان شاء الله
نحن باقون متجذرون وهم راحلون لا محالة
لك أجمل تحية مع خالص الشكر
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
أيّ وجع ٍ بين حروفك !!
وأيّ بلاد تسكن ُ روحك !!
وأيّ غربة تلفح وجهك !!
ستعود ذات يوم شامخا
وتود ديارك وقد انجلى عنها الوجع
وحلّت الخضرة محل اللون الأحمر الطاغي
( كلّنا في الهمّ شرق )
موجع هذا النّص ..قرأته وحاولت الهروب من مروري ..
ولكن وجدتني أنحني أمام رقة مشاعر وصدق أحاسيس
ولواعج عشق لا غُبار عليها ...
أيّ وجع ٍ بين حروفك !!
وأيّ بلاد تسكن ُ روحك !!
وأيّ غربة تلفح وجهك !!
ستعود ذات يوم شامخا
وتود ديارك وقد انجلى عنها الوجع
وحلّت الخضرة محل اللون الأحمر الطاغي
( كلّنا في الهمّ شرق )
موجع هذا النّص ..قرأته وحاولت الهروب من مروري ..
ولكن وجدتني أنحني أمام رقة مشاعر وصدق أحاسيس
ولواعج عشق لا غُبار عليها ...
حماك الله في غربك
وردّك سالما لديارك
لك محبة لا تنضب
الوليد
الأرض المحتلة
يالجمال حضورك الاَسر شاعرنا القدير وحروفك الشجية
كتابتي تنحني أمام روعة حروفك
تقبل شكري وتقديري
باقات ورد ندية
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
وياكم الصقيع الذي يبحر بنا مبتعدا عنا ..
يرمينا للأرصفة الجائعة .. فارغين من كل شيء
إلا من وطن نحمله في حقائبنا وصدى دعوات دامعات
تفوح بالرحمة
لن يضيع هذا الوطن في خرائط الدخان .. طالما نغرسه في يسار الصدر .. شعلة ياسمين ، تحترق وتحرقنا حنينا ؛ لكنها تضئ الدرب للعائدين للحضن الفسيح على بساط الشوق ..
..
شكرا لشمعة أمل أضاءت ليل الحروف رغم وجع يعتصرها
الأرض باقية ، راسخة ، والسفن ستعود يوما بالطيور المهاجرة
...
أبدعت أديبنا الفاضل فشكرا تليق بسمو حرف واثق الخطى
وشكرا للإلقاء الشجي النبرة
تحياتي والياسمين
الشاعرة القديرة منية الحسين
يشرفني ويسعدني حضورك المفرط في الرقة والعذوبة
كلماتك تتألق وحروفك تنير المنتدى والخاطرة
لك أجمل تحية مع التقدير
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟