على الرصيف الأخير من حكايتهم ، جلسَ طويلاً .. يحسب في الذاكرة ، كم نافذة حنين أغلقتها في وجهه ..! ، بِ عدستي ، أصفهان 2015
ما اجملك يا نور لك رؤية لأدقّ الملامح وتعابير تدهش الألباب سلمت اناملك ونبضك تحيتي لك ايتها المبدعة
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
نص يفيض جمالاً ومعنى.. دمت ودام نبض يراعك تقديري لهذا الفيض اللؤلؤي وأزكى التحايا
يا الله.. كم تشبه سراديب أعماقي هذه التحفة التصويرية حرفا وصورة...! تحيتي والمودة
الصديق العزيز علي التميمي ، شكراً لِ تواجدك الجميل، تحيتي
الاستاذ الكريم ، ناظم .. شكراً لِ حضورك الباسق ، مودتي
نحن دائماً ما نكتب / نصور.. نسخاً من مشاعرنا .. نسخاً فقط .. والاصل يبقى في الأعماق .. ، ألبير عظيم شكري وامتناني لِ تواجدك
ليشهد هذا الرصيف على عمق الحكاية وحجم المشاعر النبع يسأل عنك كوني بخير محبتي