أحبك فوق إحتمالِ إحتمالي
و أسأل عنك
ِ نجومَ الليالي
و أركض فوق الغمامِ
ألملمُ من شفتيكِ
أحلى المعاني
و أمضي بدربي بعيدا ًبعيدا ً...
بيأس أحاولٍُ قطفَ الأماني ....
و أصرخُ في الصمتِ
أبقى أقاومُ حرمانَناِ
حبيبةَ .. عمريَ
كلِّ اشتياقٌي ...
لأن نلتقي .. مرة ً في الخيال ِ ....
أحبك فوق يقينِ يقينِي ...
وأبحثُ عنك ِ بكلِّ جنون ِ ..
وأعرف أيضا ً ..
أين تكونينَ دوماً
عيوني تعاتب قلبي طويلا ً ..
لأني أريد الرحيل بذاتي ...
وفي كل يوم ٍ ...
يعودُ زماني لقلبي قتيلا ً
فيُدمي فؤادي ..
فأدعوا إلهيَ في كل وقت ٍ
بأن أستريحَ مكان زماني ..
وأدخل دنيا تعيشينَ فيها .. بكل سرور ٍ
وفيها أعاني ...
حبيبةَ روحي..
إليك رجوعي
ففي العيش ... تحيا
كل جروحي ...
فإن الحياة ... بدون
حبيب ٍ ...
كطير ٍ شريد ٍٍ
بدون جناح ِ .....
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أصبح بحر المتقارب طيعاً بين يديك
الشاعر الواعد أسامة الكيلاني
أكتب وعين الله ترعاك
ولكن لك مني نصيحة ثمينة جداً:
إقرأ قبل أن تكتب
فالكاتب الذي لا يقرأ ، يكرر نفسه وهو لا يدري
..........
دام لنا قلمك الجميل
محبتي
أصبح بحر المتقارب طيعاً بين يديك
الشاعر الواعد أسامة الكيلاني
أكتب وعين الله ترعاك
ولكن لك مني نصيحة ثمينة جداً:
إقرأ قبل أن تكتب
فالكاتب الذي لا يقرأ ، يكرر نفسه وهو لا يدري
..........
دام لنا قلمك الجميل
محبتي
أستاذي الراقي / و شاعرنا الكبير .... محمد سمير .... أشكرك على كلماتك العطرة
و معك كل الحق في إيضاحاتك سيدي .... فالشاعر الذي لا يقرأ ... يكرر نفسه دون أن يعلم ذلك
و أتمنى أن أقدم دائما ً الجديد .... و سأقوم بقراءة كل شيء ....... أشكرك من الاعماق على رقي حرفك .... حماك المولى.
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أحبك فوق احتمال احتمالي
و أسأل عنك نجومَ الليالي
و أركض فوق الغمامِ
ألملمُ من شفتيكِ أحلى المعاني
و أمضي بدربي بعيدا ًبعيداً
بيأس أحاولُ قطفَ الأماني ....
و أصرخُ في الصمتِ
أبقى أقاومُ حرمانَنا
حبيبةَ .. عمريَ كلُّ اشتياقي ...
أن نلتقي .. مرة ً في الخيالِ ....
أحبك فوق يقينِ يقينِي ...
وأبحثُ عنكِ بكلِّ جنونٍ
وأعرف أين تكونينَ دوماً
عيوني تعاتب قلبي طويلا ً
لأني أريد الرحيل بذاتي
وفي كل يومٍ ...
يعودُ زماني لقلبي قتيلاً
فيُدمي فؤادي ..
فأدعو إلهيَ في كل وقتٍ
بأن أستريحَ
وأدخل دنيا تعيشينَ فيها .. بكل سرورٍ
وفيها أعاني ...
حبيبةَ روحي
إليك رجوعي
ففي العيش تشفى جميع جروحي
فإن الحياة ... بدون حبيب
كطيرٍ شريد بدون جناح
إن قلبا يعيش خاليا من الحب آلة ومضخة دماء
فإن الحياة ... بدون حبيب
كطيرٍ شريد بدون جناح
والقلوب العامرة بالحب ومعاناته تجعل من الحياة جميلة
أحبك فوق احتمال احتمالي
و أسأل عنك نجومَ الليالي
و أركض فوق الغمامِ
ألملمُ من شفتيكِ أحلى المعاني
و أمضي بدربي بعيدا ًبعيداً
بيأس أحاولُ قطفَ الأماني ....
و أصرخُ في الصمتِ
أبقى أقاومُ حرمانَنا
حبيبةَ .. عمريَ كلُّ اشتياقي ...
أن نلتقي .. مرة ً في الخيالِ ....
أحبك فوق يقينِ يقينِي ...
وأبحثُ عنكِ بكلِّ جنونٍ
وأعرف أين تكونينَ دوماً
عيوني تعاتب قلبي طويلا ً
لأني أريد الرحيل بذاتي
وفي كل يومٍ ...
يعودُ زماني لقلبي قتيلاً
فيُدمي فؤادي ..
فأدعو إلهيَ في كل وقتٍ
بأن أستريحَ
وأدخل دنيا تعيشينَ فيها .. بكل سرورٍ
وفيها أعاني ...
حبيبةَ روحي
إليك رجوعي
ففي العيش تشفى جميع جروحي
فإن الحياة ... بدون حبيب
كطيرٍ شريد بدون جناح
إن قلبا يعيش خاليا من الحب آلة ومضخة دماء
فإن الحياة ... بدون حبيب
كطيرٍ شريد بدون جناح
والقلوب العامرة بالحب ومعاناته تجعل من الحياة جميلة
نص رائع ومناجات يزفها القلب إلى من يحب فما أروعها
تحياتي ومودتي
المعلم الراقي و الأب الجميل / عبد الرسول معله ...... مرورك عبر أوراقي الصفراء
أعاد إليها الروح من جديد ....فها هي تزهو بلونها الأبيض .... تنهل من معينك يا معلمي
تعانق صورتك الملأى بالحب و العنفوان .... تتفكر في كلماتك العذبة ... تفتش عن مفردات ٍ
خيالية تأتيك بها من خلف أعمدة السماء ..... تلملم بقايا روحي لتهديك إياها .. يا أبي
حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...