وتكشفني ضحكتي الماجنةْ
وتُخرج حّياً بصدري يفيق
وتَكشف بي فرحةً غامرةْ
وتبدو الحياة بوجهي الجديد
كنقطة ضوء بعرض السديم
ذكرْتُ الغيوم وبحرَ الشتاء
وريحاً تهيج بقلب الغيوم
كوحشٍ شديد المِراس يقوم ..يفِلُّ الغيوم
ويصرخ بين السما والنيام ،،نذيرا اليما
ذَكرْتُ الرياح.... وشعبي العظيم ...
وشئ يدغدغ بي نشوةً
يشدّ بثغري .......فيفترّعن نشوتي ضاحكاً
كعُرْس يقوم ...
ووجْهكِ في الأفق بين الغيوم..!!!!.
وجنب الشتاءِ قديم قديم..
فأشتاقُ للأرض ...
فأرجو الصراع وأرجو الرياح
وأرجو قتالاً وحرباً تدور..... بجوِّ النجوم
وأهبطُ في الافق مُدمى العيون
وألقى ظلاماً شديدا تخومي
كَمَدِّ غرابٍ عظيم..... الوجوم
وأرجو ستارا ً عل القلب يُلقي... فيفصلُ ما بيننا و الكرام ِ!!!
فما وَهْج زيدٍ وعبسٍ وصفوان ... وسط الهزيمة !!!
وأَهربُ في البيْد... أَلقى صُراخي
وأركضُ أَلحقُ صوتاً بقلبي ... إليه أطيرُ
وطِئْتُ الرمالَ. بجُنْح الغروب
وقام بقلبي عميرٌ ومازن ........
وقامت بجنبي مضاربُ عبسٍ ...ِ وطيفٌ لعنترْ !!!!
قصيدة أراها من القصائد النادرة والتي تجمع ما بين القديم والحديث
حرفك سيدي فيه حنين للزمن القديم تستحضر أمما زالت واندثرت
عبس ذبيان طيئ ووووووووووو
أبدعت
كأنها شمس حملت في طيات أشعتها الغابة عزة وكرامة وأفلت!
قرأتها كذلك من غير زاوية، ووجدتها تأسف أنفة الماضين وهوان الآن..
سلمت أناملكم أيها القدير ولا عدمتم الألق
محبتي والاحترام
كأنها شمس حملت في طيات أشعتها الغابة عزة وكرامة وأفلت!
قرأتها كذلك من غير زاوية، ووجدتها تأسف أنفة الماضين وهوان الآن..
سلمت أناملكم أيها القدير ولا عدمتم الألق
محبتي والاحترام