تعب من صمت قاتــل، نظر إلي زوجته بعينين جاحظتين، هزت كتفيها.
قعد فوق مركبه والزمن يجري بداخله. غضب السحاب على السحاب، اشتدت ظلمة المطر...
كرهت زوجته الانتظار. كل مساء تحتفل بجسمها.
ســلام الله وود ، الله الله الله سـردية ماتعة في فن الحكي جاءت على لسان الراوي : وهنا احتراق الكاتب المبدع الحقيقي - برأيي- الراصد المتأمل..في هذه القصة التي تدور أحداثها ، حول كسل الحياة الزوجية ، لا بل الذهاب بأحد أطراف هذه العلاقة نحو ( المسكوت عنه ) ورفضها ما آلت إليه بكل تعنت...!! ويكشف لنا ذلك القفلة المشتغل عليها (كل مساء تحتفل بجسمها.) كان الله في عون بطل هذه الومضة ...!! ما يعجبني بقص أخي وصديقي وأستاذنا أ. الفرحان تعدد واختلاف الالتقاطات الاجتماعية في واقعنا المثخن بالجراحات .... نص من نفائس الكلام في الركن ...!! أجـدتـم و أبـدعتم ... نص من نفائس الكلام في الركن ...!! أجـدتـم و أبـدعتم ... شــكرا للامتاع لـكم القلب ولـقلبكم الفرح بـورك مـدادكـم مـودتي و مـحبتي
تعالج القصة حالة اجتماعية باتت تؤرّق الكثرين وتوصل في النهاية الى طريق مسدود
صوّر لنا الكاتب جانبا من معاناة الزوج والزوجة من جرّاء سوء التواصل بينهما ممّا يظطر الزوج الى ايجاد متنفس خارج العش الزوجي دون مبالاة للجوّ الماطر
أمّا الزوجة في حيرة تنتظره بلا امل
شكرا لك أخي المبدع المتألق عوض على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع بعد التعديلات التي أشرتم إليها في مكان آخر .
فعلا ، عندما تتدهور العلاقة الزوجية فإن الهوة تتسع شيئا فشيئا ،فيعود الفرد ينظر إلى نفسه فقط .
شكرا على اهتمامك النبيل ،تشجيع أعتز به .محبتي وتقديري
فعلا أختي الأديبة المتألقة ليلى أمين ،عندما تتجمد القلوب وتتحجر،يجد الصمت فرصة لأسكات الأشياء والأفكار والمشاعر ،
فلا بد أن تتخذ الحياة مجرى التنافر والتباعد .
شكرا على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
مودتي وتقديري
قصة جميلة متوهجة ألقت الضوء على جانب من الحياة التي نعيش
كان للقفلة مفعول سحري في الإمتاع وكان في المضمون العبر
دمت ودام نبض يراعك
تثبّت
مع التقدير
تحياتي الزكية