قرأتها قبل أشهر وما زالت عالقة في الذهن أعود إليها بين حين وحين لأرتوي من جمالها وأستريح في ظلالها واليوم قررت أن يشاركني هذا الجمال أعضاء النبع فلست أنانيا لأستأثر بها وحدي
أذكرها، هذه الرائعة التي جاءنا بها شاعرنا الأستاذ زكي السالم
و كم أحببناها لعذوبة البوح و للقصة اللطيفة التي سردها شعرا جميلا و الحوار الرقيق و الصور الجميلة التي أضافت للقصيدة جمالا
و فعلا إنها من القصائد التي نعود لها كل حين لتمتعنا
أين شاعرنا زكي السالم عنا؟!
فلقد اشتقنا حرفه الألق.
لك و له و لحروفكما تحياتي و تقديري
ألف شكر أستاذي عبد الرسول لانتقائك ما تراه جميلا دائما فتجيئنا به.
أذكرها، هذه الرائعة التي جاءنا بها شاعرنا الأستاذ زكي السالم
و كم أحببناها لعذوبة البوح و للقصة اللطيفة التي سردها شعرا جميلا و الحوار الرقيق و الصور الجميلة التي أضافت للقصيدة جمالا
و فعلا إنها من القصائد التي نعود لها كل حين لتمتعنا
أين شاعرنا زكي السالم عنا؟!
فلقد اشتقنا حرفه الألق.
لك و له و لحروفكما تحياتي و تقديري
ألف شكر أستاذي عبد الرسول لانتقائك ما تراه جميلا دائما فتجيئنا به.