يعتقد كثير من العلماء أن الكون نشأ عن انفجار هائل هو الانفجار العظيم ، منذ 150 مليون سنة ، تولدت فيه كل أشكال المادة والطاقة - كالفضاء والزمن .
طبعا لم يكن هناك أحد ليروى ما حدث ، ولكن الاكتشافات الفذة فى علمى الفيزياء والفلك مكنت العلماء من اقتفاء تاريخ الكون حتى جزء الثانية الأول من نشأته . وهم يعتقدون أن مادة الكون قبل الانفجار كانت هيولى مطلقة متراصة فى حجم ضئيل ، وأنها فى تمدد مستمر منذئذ .
وقد وضعت نظرية الانفجار عام 1933 ، ثم قُدمت نظرية أخرى عام 1948 ، تعرف بنظرية الحالة المستقرة ، مفادها أن تخلّق المادة الجديدة مستمر . وهكذا فإن الكون ، ككل ، لن يتغير ! . لكن هذه النظرية لا يعتد بها الآن . وقد بدأ العلماء مؤخرا يتدارسون مستقبل الكون وما الذى ينتظره تاليا .
========================
التعريف أعلاه وُضع من بعض العلماء . والفعل ( وُضع ) مبنى للمجهول . ولا بد لأى فعل مبنى للمجهول من فاعل . فأين فاعله ؟ _ إنه بعض العلماء .
عقلى عقل إنسان عادى ككل البشر فى العالم . ولى حق السؤال أينما ورد شيئ غامض من أولئك العلماء .
يقول العلماء إن انفجارا هائلا وقع قبل 150 مليون سنة ، وإنه لم يكن هنالك أحد .
ســـــؤالى :
الانفجار يجب أن يكون من مادة منفجرة . ويجب أن يكون حاملها شخص . ويجب أن يكون صانعها شخص .
أريد منكم توضيح ما هية تلك المادة ؟
كما أريد توضيح من كان حاملها ؟ ومن كان صانعها ؟
نظرية الإنفجار العظيم نظرية واهية لا أساس لها ولا دليل عليها!
إنما وضعوها ليبرروا لعقولهم المحدودة الغبية، التي لم تلمح ولن تلمح وجود خالق بديع للكون،
قضية التوسع الدائم للسماء وما حوت، والحديث عن السماء الدنيا تحديدا.
وقد استندوا في هذه النظرية على الفرضية الذرية، التي تعد منذ نشوئها وحتى الآن قائمة على التكهن فقط!
وهذا ما يثير العجب العجاب.
حيث أنهم لم يروا من الذرة شيئا، وإنما ادعوا أنهم درسوا تأثيراتها وما حوت على الوسط المحيط بالتجربة،
فاستنتجوا أبعادها وأوزانها وخلافه، مع مراعاة تنوعها حسب المادة.
ومن هنا انطلقوا في نظرية الانفجار العظيم، والاندماج المكون للعناصر، حتى انتهوا إلى ما عليه الكون حاليا.
في المحصلة:
أي تفسير يبعد العقل عن وجود خالق فهو مرحب به، ويشرع لها باب التكهنات والنظريات السفسطائية!
والحل سهل جدا وباهر لأولي الألباب.
دمتم بخير وألق
محبتي
نظرية الإنفجار العظيم نظرية واهية لا أساس لها ولا دليل عليها!
إنما وضعوها ليبرروا لعقولهم المحدودة الغبية، التي لم تلمح ولن تلمح وجود خالق بديع للكون،
قضية التوسع الدائم للسماء وما حوت، والحديث عن السماء الدنيا تحديدا.
وقد استندوا في هذه النظرية على الفرضية الذرية، التي تعد منذ نشوئها وحتى الآن قائمة على التكهن فقط!
وهذا ما يثير العجب العجاب.
حيث أنهم لم يروا من الذرة شيئا، وإنما ادعوا أنهم درسوا تأثيراتها وما حوت على الوسط المحيط بالتجربة،
فاستنتجوا أبعادها وأوزانها وخلافه، مع مراعاة تنوعها حسب المادة.
ومن هنا انطلقوا في نظرية الانفجار العظيم، والاندماج المكون للعناصر، حتى انتهوا إلى ما عليه الكون حاليا.
في المحصلة:
أي تفسير يبعد العقل عن وجود خالق فهو مرحب به، ويشرع لها باب التكهنات والنظريات السفسطائية!
والحل سهل جدا وباهر لأولي الألباب.
دمتم بخير وألق
محبتي
التطوريون يا ألبير يريدون - فى النهاية - أن يصلوا إلى أن الخلية الحية أتت مصادفةً !!والخلية الحية لا بد لها من توفر خمسة عناصر هى : الكربون والنيتروجين والأيدروجين والأوكسجين والكبريت....واجتماع هذه العناصر مصادفة مستحيلة عمليا.....فماذا يفعلون ؟؟
والله يا أستاذ ميرغني لك الحق في هذه التساؤلات فهم لا يعرفون أجاباتها والغريب أن من يسمعهم لا يفكر منطقي جدا ما هي هذه المادة المنفجرة ومن فجرها ومن ومن .....أحسنت أستاذنا رائع