دعونا ننام كما الأبرياء
و نترك ُ أحلامنا للفضاء
فإن غاب عنَّا الهواء
فقولوا له : أن يحطَّ
الرحال ببيت ٍ قديم ٍ
و يترك أرواحه للقاء
و إن غازلتنا البنادق
في يوم عيد ٍ .. فعودوا
قليلاً لصمت البقاء
فما زال ينبتُ بين الأنامل
عشباً و قمحاً و طيراً
يفتش عن لحظة ٍ للغناء
هناك على شَفة ِ الإنتظار
يصرخ طفلٌ من الفاجعةْ
يحمل بين يديه حروفاً
من اللوز و البرتقال
و يغني كما السابلة ْ
و يرفع راحتيه بملئ
الكلام .. فيسقط و الموت
قد غازله...
فتاتي الطيور إلى مقلتيه
لتسكب دمع السماء عليه
و تتركه قد يغني للحب
للأرض للنَّاصرةْ ..
دعونا نفتش عنه بين
اغتراب الروح .. و العشق
المدنَّس بين أعواد الثقاب
بين حلم ٍ من غياب ، بين
أوراق الخريف المهملة ْ
أتركوا الطفل الذي ..ما عاد
يسمعكم .. ففي القلب
أرضٌ تفكرُ في مقلتيه
و في ساعديه ... و في الرحلة
الباقية ْ ....
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
لا أغالي إذا قلت أنك رجل مشاعر
وصاحب صولجان حرف وكلمة ,,,
بورك فيك وفي حرفك وبيانك ,,,
دمت رائعا ,,,
تحياتي لك ,,,
شاعرنا و أديبنا الكبير / عبد اللطيف استيتي
أشكرك على اطرائك الجميل .. أتمنى أن أستحق
كل ما ذكرته .. فنحن ما زلنا نحبو للوصول إلى هاماتكم الكبيرة .. و لن نصل
حماك ربي
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أخي الحبيب أسامة نصك هذا رائع وأكثر
فيه من الصور الشعرية الراقية ما لو حظيت باهتمام
أكثر من ناحية الوزن لأعلن عن نفسه أنه قصيدة من العيون
تمنياتي لك بالموفقية والتميز
أخي الحبيب أسامة نصك هذا رائع وأكثر
فيه من الصور الشعرية الراقية ما لو حظيت باهتمام
أكثر من ناحية الوزن لأعلن عن نفسه أنه قصيدة من العيون
تمنياتي لك بالموفقية والتميز
حبيبنا و شاعرنا الراقي / عواد الشقاقي .. شكراً على جميل ردك
لا أدري فلقد هرمت ُ بالفعل ، فلم أعد قادراً على الحلم كي أكتب
شعراً جميلاً ... أشكرك لأنك هنا .. حماك ربي
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...