أَرّ صـِفـَة العـِتاب ( الجزء الثاني ) وأنا ،،،، توهانها المفترض من رشقات الشوق ،، أوشوش لكرنفال الفراشات بأني سأطيعَ صـَبري أكثر،،، من المرايا ،،، المتشحةِ بفضتها أفتش ُ بسرية ٍ تامة عن وجع ٍ يسكـُن ُ دائي، لتمتد خيوط يقظة الحلم نحو بؤرة حنانكِ الذي يصطاد صخب افتراسي في عمق الذاكرة لتزيد رونق العتاب ، قيامة الأنخاب ،، لهجير أسم ٌ مخلد ٌ في أوداج الضياء المنبعث من نوافذ موصدة القلاع يمارس أبجدية مقلوبة تشبه الدمار الجميل وكل الحروف كبيرة المطلع فوق أناملي يتسلق بريقها زجاج الغيوم لتـَبـْتـَل خرائط الوجع باسمها حين تأول الرياح صا فنة النسيم تحت سفح فطامي وتوقظني شعيرة الحلم في توردها المستعر بين أغصان روحها الدبقة ولازال السير على الرصيف لحكاية قادمة