قصديدة تواكب الأحداث مؤثرة جدا لأنها انعكاس
للواقع ,, فما حدث في تونس وتلتها مصر ,,
هو انفجار لبركان خامد لسنين لذلك تكون
نتائجه حاسمة وأكيدة ,, أما الطواغيت
لهم يوم ,, فإرادة الشعوب فوق كل
قادر ,,
عبرت بكل عمق بهذه الأبيات الراقية
ووصورت لنا الحدث بصور كثيفة وهادفة
لك تقديري و لقصيدتك ( التثبيت )
لا حياة و لا حياء للطغاة
و لم تعد من لغة للوصول إليهم سوى صوت الشعب الهادر الرافض للذل
و من تونس الخضراء كانت البداية و ستستمر حتى رحيل آخر طاغية عن أرض أمتنا العربية الأبية بشعبها المنكسرة بقادتها
سلمت أستاذي شفيق و سلم حسك الوطني و حرفك.
يسعدني جدا لو تعرفت إلى رأيك بنصوص باقي الكرام في الدار.