قصة الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب عندما قدم اليه اعرابي يريد ان يشتكي له سوء خلق زوجته فلما طرق باب الخليفة فاذا يسمع صوت زوجة الخليفة مرتفعا على الخليفة نفسه فاراد ان يرجع فاوقفه عمر رضي الله عنه وساله حاجته فاخبره بان لا حاجة له ، فاقسم عليه الخليفة ان يخبره ما حاجته فقال الأعرابي: يا أمير المؤمنين، جئت إليك أشكو خـُلق زوجتي، واستطالتها عليّ، فرأيت عندك ما زهـَّدني، إذ كان ما عندك أكثر مما عندي، فهممت بالرجوع، وأنا أقول: إذا كان هذا حال أمير المؤمنين مع زوجته، فكيف حالي؟
فتبسم عمر وقال: يا أخا الإسلام، إني أحتملها لحقوق لها عليّ، إنها طباخة لطعامي، خبازة لخبزي، مرضعة لأولادي، غاسلة لثيابي، وبقدر صبري عليها، يكون ثوابي.
إذن ؛ و حبّا بالخير لأخوتنا الرجال
حقت الدعوة :
اللهم زد و بارك في عدد الزوجات النكديات
ليزيد عدد من يذكرونك من الرجال ليل نهار
و اجعل خلف كل عظيم منهم
نكدية تطارده
هههههههه شكرا أديبتنا المبدعة رائدة
إذن ؛ و حبّا بالخير لأخوتنا الرجال
حقت الدعوة :
اللهم زد و بارك في عدد الزوجات النكديات
ليزيد عدد من يذكرونك من الرجال ليل نهار
و اجعل خلف كل عظيم منهم
نكدية تطارده
هههههههه شكرا أديبتنا المبدعة رائدة
تطارده ، أنا معكِ
لكن ليس في الأحلام
وتعالي نعيدُ تركيب هذه الجملة
اللهم اجعل خلف كل تمساح رشيق ملاك نكدي
حماكم الله ايها التماسيح من شرور الملائكة
ما ظهر منها وما بطن