هكذا قالَ : فقلتْ يا واهب قلبي نبضاتهْ عمري لك وحدكْ فمتى تعْلم أنَّي لكْ ؟ من زهرة روضكْ منْ حسنكْ كم أشتاق هواكْ وأنا لن أنسى صوتكْ همسكْ حتى عيناكْ لكنْ عذْرا فأنا سأكون هنا وستبْقى أنت هناكْ
أهلاً بكِ وبثرثرتك على ضفاف النبع من جديد بعد غياب اشتقنا لحروفك ورقي نبضك كوني بخير تحياتي