طه حسين او عميد الفكر العربي صاحب المدونة الغزيرة والذي ترك بصمة في دنيا الأدب والنّقد يقال عنك أنّك عشت على باب الخطر في كل حين وأن حياتك رحلة عاصفة وأن كتبك خرجت من قلب المعركة والمعركة دوما سياسية فكريّة ...ويقال ايضا ان نصوصك وبحوثك المختارة نشر اغلبها في دوريّات يعسر الظّفر بها وأن تيسّر ذلك فهي باهضة الثّمن
طه حسين او عميد الفكر العربي صاحب المدونة الغزيرة والذي ترك بصمة في دنيا الأدب والنّقد يقال عنك أنّك عشت على باب الخطر في كل حين وأن حياتك رحلة عاصفة وأن كتبك خرجت من قلب المعركة والمعركة دوما سياسية فكريّة ...ويقال ايضا ان نصوصك وبحوثك المختارة نشر اغلبها في دوريّات يعسر الظّفر بها وأن تيسّر ذلك فهي باهضة الثّمن
......................
كل مجدد أو مصلح ينال نصيباً لا بأس به من الهجوم عليه من المعارضين
وهذا أمر طبيعي
وبالنسبة لنصوصي فقد نشرت في دوريات وفي كتب مستقلة أصدرتها ونشرتها في حياتي
تحياتي العطرة
ها أنا هنا كالعادة أستاذ سمير
جئت لأحضر محاكمة أديبنا المعاصر والذي تربينا على نصوصه وتعلمنا منه الصبر وتحمل الاذية وكيف شقّ طريقه بين المبصرين ليحضى بالمناصب التي رفعته درجات فكان قدوة للأدباء وعملاقا من عمالقة الادب
اليوم بالذات كان درسي مع تلامذتي *الصراع بين القديم والجديد لطه حسين*وتكلمنا عن مميزات أسلوبه في الكتابة
ساكون متواجدة
ها أنا هنا كالعادة أستاذ سمير
جئت لأحضر محاكمة أديبنا المعاصر والذي تربينا على نصوصه وتعلمنا منه الصبر وتحمل الاذية وكيف شقّ طريقه بين المبصرين ليحضى بالمناصب التي رفعته درجات فكان قدوة للأدباء وعملاقا من عمالقة الادب
اليوم بالذات كان درسي مع تلامذتي *الصراع بين القديم والجديد لطه حسين*وتكلمنا عن مميزات أسلوبه في الكتابة
ساكون متواجدة
....................
أنتِ يا أستاذة ليلى
كملح الخبز في هذه الحلقات
حيث تضيفين عليها نكهة خاصة
دام حضورك سيدتي الفاضلة
ها أنا هنا كالعادة أستاذ سمير
جئت لأحضر محاكمة أديبنا المعاصر والذي تربينا على نصوصه وتعلمنا منه الصبر وتحمل الاذية وكيف شقّ طريقه بين المبصرين ليحضى بالمناصب التي رفعته درجات فكان قدوة للأدباء وعملاقا من عمالقة الادب
اليوم بالذات كان درسي مع تلامذتي *الصراع بين القديم والجديد لطه حسين*وتكلمنا عن مميزات أسلوبه في الكتابة
ساكون متواجدة
أعترض معك أستاذة ليلى أنه كان قدوة للأدباء
فلم يكن سوى قدوة لمن يسيرون في منهجه وفكره
.....................
كتب السيرة تبقى أخباراً ظنية
وليست نصوصاً مقدسة
فهي تعتمد على النقل بالمشافهة والعنعنات
ومن حقي أن أبحثها بطريقة علمية
ولقد حاولت قدر الإمكان اتباع منهج علمي في كتاب "على هامش السيرة"
وقد خضع ذلك لمعطيات عصري في البحث