عودتنا على ايقاع خاص بقلم يستحق المتابعة .. قصيدة رقيقة جميلة بصورها بليغة بمعانيها عذبة بإيقاعها .. لا لن يكون هذا النداء النداء الأخير طالما وجد بين حروفه هذا الجمال يزهو بيننا ..تقديري لك و لقلمك الوارف مع المودة و الياسمين الدمشقي
لؤلؤة النبع الغالية سفانة ..
ليس أسعد مني بهذا التعقيب وهو يشهد لنصي بما يتمناه كل شاعر ..
وإني أكثر سعادة أن تقرئيه بكل ما فيكِ من بهاء لعل بعض روحك تصنع قصيدة قادمة من منابع الشعر ، ولا يهم أن تزهر أبياتها عندك أو عندي ...
لكِ ورود الدنيا جميعها وعطر بما يجعل أيامك كلها عطرا .
كوني بخير دائما
التوقيع
أيها الممتد في ظل العبارة
خبئ جبينك حيث أنتْ
واضمم يديك ْ
فالمدى منذ احتواها
لم يعد في وسعه أن يحتويكْ..
ما أعذبها من قصيدة
أراها تتسلل إلى الاعماق خطوة خطوة في لين ورقي
والصورهنا مشاهد حيّة تضرب لنا أروع أمثلة الجمال
رقي في المعنى والاسلوب
إنّك والله فنّان
ما أعذبها من قصيدة
أراها تتسلل إلى الاعماق خطوة خطوة في لين ورقي
والصورهنا مشاهد حيّة تضرب لنا أروع أمثلة الجمال
رقي في المعنى والاسلوب
إنّك والله فنّان
الأديبة الراقية ليلى أمين :
ولا يكتمل نور القصيدة إلا أن تستشفه أنفس تعرف كيف تتحدث اللغة الشاعرة ..
وقد أسعدني أن تصل معانيها إليك ..
وتعقيب كهذا يضيف لألفة النص خطى أخرى ليكون أكثر حضورا ..
ألف شكر بما يليق بك وبتعقيبك وما حوى .
التوقيع
أيها الممتد في ظل العبارة
خبئ جبينك حيث أنتْ
واضمم يديك ْ
فالمدى منذ احتواها
لم يعد في وسعه أن يحتويكْ..