قصّة بقلم حفيدتي بلقيس...أصغر أديبة في نبع العواطف

عمّو قيس
فرحت جدّا بكلامك الجميل
أنت تشجعني يا عمو قيس وأنا فرحة بتشجيعك .
سأكتب لك قصّة جميلة وأنشرها هنا ....
لكن عمّو قيس خبّرني هل لك 25حفيدا هههههههههههههههه وزدني أنا إليهم نصبح كم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا شكرا فقد أفرحت قلبي عمّو قيس لجميل

نعم غاليتي...عندي خمسة وعشرين حفيدا وحفيده..اختاري أي مقاس منهم على عمرك ليكون أو تكون لك أخت وصديقه...
اذا أضفتك اليهم سيكون العدد ثلاثون...

لماذا ياحبيبتي....؟؟
لأنك تعدلين خمسه...

يجتمع منهم (وليس كلهم) عندي كل ليله وأحكي لهم أحلى الحكايات...عن قطر الندى والأميرات السبعه...فأنام سعيدا...

	الأديبة الصغيرة "بلقيس" بلقيسُ يا تُحفَّةَ الرحمانِ في الأدبِ يابُرعماً في رياضِ الحرفِ في الكُتبِ هيا اكتبي قصةَ الأطفالِ رائعةً هيا أرسمي لوحةَ الأزهارِ في الهدبِ لاتتركِ الدرسَ مهما طالَ من أمدٍ فالعلمُ نورٌ واهل الجهلِ في الجُببِ والعلمُ يبقى وكلُّ الناسِ تعشقهُ والحرفُ سيفٌ لاهل العقلِ والرُتبِ أحسنتِ حقاً فخيرُ الناسِ نافعهمْ من يكتبُ الحرفَ مثلَ الشمسِ والشهبِ بلقيسُ يا حلوتي احسنتِ لا عجباً فالأصلُ نبعٌ وانتِ حُرَّةُ النسبِ

اللّه ....اللّه
ما اروع مال كتبت يا شاعرنا المتميّز عامر الحسيني لحفيدتي بلقيس
شكرا لهذا الفيض من البهاء ...أسعدت قلبي أيها الكريم وأسعدت بلقيس بهذه الأبيات الجميلىة التي ستحتفظ بها في مذكراتها يوم يكون لها شان في الكتابة ...
ستفخر بها كثيرا ....فأنت بهذا يا أخي عامر قد أسهمت في تحفيز بلقيس على الكتابة
شكرا وانتظر هنا ردّ بلقيس ....ستكتب لك وتشكرك على مفاجأتك اللّطيفة