النمرود : أحد طغاة الارض ,,,
منتظَر : منتظر الزيدي عراقي غيور ( قاذف الحذاء على بوش يوم 14/12/2008 ) في بغداد إثر مؤتمر صحفي ,,,
وكان يقف بوش مع المالكي رئيس وزراء العراق ,,,
وقال لبوش: هذه قبلة الوداع ورمى حذاءه في وجه بوش فمال عنها فاصابت العلم الامريكي القابع خلفه ,,,
الخميس : الجيش العرمرم
التوقيع
[]
لولاك ربي ما عرفت مسيــرتي
أملي رضاك به تنار بصيرتي
أبو مجدي
آخر تعديل وطن النمراوي يوم 07-15-2010 في 09:49 AM.
رائع الحرف و الكلم و القلم، أستاذي الفاضل عبد اللطيف
حييت و بوركت لهذه القصيدة التي أرخت فعلة بطلنا منتظر الزيدي صاحب القلم الحر و الحذاء الطائر الذي هوى على جبروت و تكبر أمريكا الشر و من داهنها من العملاء و خونة الأوطان
ما أصابت رأسه العفن، فأصابت علم أمريكا، هكذا أراد الله بعد أن تفاداها و انحنى أمام الحذاء العراقي، ليذله أمام العالم كله عبر شاشات التلفزيون التي وثقت تأريخ بطل عراقي حر أصيل، أراد أن يلقن بوش و الإمعات الذين يرحبون به درسا
نطق الحذاء مودعا بوش اللعين، فسكت العملاء ...
أحييك عن كل عراقي غيور شريف، و عن كل عربي أصيل ملايين التحيات شاعرنا الذي تشغله هموم الوطن الممتد من المحيط إلى الخليج العربي
محبتي لك و لحرفك الألق أستاذي و شديد احترامي لحرفك السامي النبيل
أثبت هذه الخريدة ثبتك الله على حبه و حب الخير و الوطن
الأستاذ المحترم والشاعر القدير
عبد اللطيف أستيتي
قبلة وداع : هي بداية الرفض وعدم الغنوع
ودعوة للحرية والتحرر في قصيدة همزية
رائعة وجميلة . تحياتي وتقديري
دمت في رعاية الله وحفظه