آخر 10 مشاركات
على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          مساجلة النبع للخواطر (12) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إعتراف (الكاتـب : - )           »          يوميات فنجان قهوة (الكاتـب : - )           »          رحلة عمر (الكاتـب : - )           »          لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ! قهوة دائمة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > رؤى ودراسات في الفنون الأدبية

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من فلسطين : الف الحمد لله على سلامتكم الاخت الفاضله منوبيه ودعواتنا لكم ان ترفلى دوما بثياب الصحة والعافيه ******** عصام احمد من فلسطين : اطيب الاوقات لكم ************ اتمنى ان يكون سبب غياب الغائبين خيرا ************ منوبية كامل الغضباني من من تونس : عميق الإمتنان ووفر العرفان لكم أستاذنا الخلوق عوض لجميل اهتمامكم وتعاطفكم ************متّعكم الله جميعا بموفزوالصّحة والعافية عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : سلامات و شفاء عاجلا لمبدعتنا و أديبتنا أ**** منوبية كامل و طهور و مغفرة بإذن الله************محبتي و الود منوبية كامل الغضباني من من القلب إلى القلب : كلّ الإمتنان صديقتي ديزي الرّقيقة اللّطيفة لفيض نبلك وأحاسيسك نحوي في محنتي الصّحيّة التي تمرّ بسلام بفضل دعائكم ومؤازرتكم جميعا دوريس سمعان من ألف سلامة : حمدا لله على سلامتك أديبتنا المتألقة منوبية من القلب دعاء بتمام الشفاء وعودتك لأهلك وأحبابك بخير وسلامة منوبية كامل الغضباني من من القلب : كلّ آيات الرفان والإمتنان للسيّدة الرّاقية عواطف عبد اللّطيف لمتابعتها وانشغالها بوضعي الصّحي وسؤالها الدّائم عنّي ****************ولكم جميعا أهل النّبع فماغير العلاقات الإنسانيّة تجمعنا ************دوام الصحة للجميع

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-04-2018, 10:47 AM   رقم المشاركة : 1
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبدالله علي باسودان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رامبو وزمن الضاع

آرثر رامبو وزمن الضياع

ولد آرتور رامبو في شارلفيل بفرنسا من عائلة بورجوازية فرنسية في 1854 (هجر أبوه الضابط بسلاح المشاة زوجته وأولاده الأربعة)، أوقف رامبو سنواته المبكرة لممارسة تدريبات أدبية في تحد لأمه التقليدية، وتخللت تلك السنوات عدة محاولات هروب من البيت وعدة عودات، بعضها في صحبة الشرطة.
دعاه بول فرلين للمجيء إلى باريس، الذي كانت تربطه علاقة مثلى به. لعل أبرز قصائده "القارب الثمل" (عام 1871) التي تحتوي براعة في اختيار الألفاظ والصور الفنية والاستعارات.
بين عامي 1872 و1874 كتب "الاشراقات" (بالفرنسية: Les Illuminations)، وهي مجموعة من القصائد النثرية حاول فيها عدم التمييز بين الواقع والهلوسة. في عام 1873 كتب قصيدة أخرى وهي "فصل في الجحيم" استبدل فيها المقاطع النثرية بكلمات مميزة، وكانت آخر أعماله الشعرية.
في 1874 نبذ رامبو الأدب وعبر مرة أخرى بحر المانش ليدرس اللغة الإنكليزية ليصبح رحالة وتاجراً. وبعد السفر في ألمانيا وهولندا، فر من الجيش الاستعماري الهولندي الذي كان قد التحق به بعد وصوله إلى باتافيا (جالاتا اليوم) بثلاثة أسابيع وعاد إلى فرنسا. ولم يمض وقت طويل على عودته حتى رحل من جديد إلى الشرق، وعمل في شركة بناء في قبرص،.في يوليو 1873 وفي حالة من السكر أطلق صديقه بول فرلين عليه رصاصتين لانه كان يريد تركه والرحيل ولكن لكثرة حب فرلين له لم يحتمل ذلك فترك علية الرصاص وندم كثيرا بعدها وحبس بالسجن حيث بلغ عنه رامبو وخرج إنسان اخر مومن بالله ونصحه رامبو بالتوبة ولكنه رفض.
وفي 1874 نبذ رامبو الأدب وعبر مرة أخرى بحر المانش ليدرس اللغة الإنكليزية ليصبح رحالة وتاجراً. وبعد السفر في ألمانيا وهولندا، فر من الجيش الاستعماري الهولندي الذي كان قد التحق به بعد وصوله إلى باتافيا (جالاتا اليوم) بثلاثة أسابيع وعاد إلى فرنسا. ولم يمض وقت طويل على عودته حتى رحل من جديد إلى الشرق، وعمل في شركة بناء في قبرص، ، قرر رامبو في عام 1875 السفر إلى إثيوبيا والعمل كتاجر. توفي في مارسيليا بفرنسا في العام 1891 بعد أن بترت ساقه.

وفي 1880 كان يعمل لشركة بن في عدن في جنوب اليمن ، وقد استكشف الصومال وشمال شرقي افريقيا وبحلول 1886، كان يعمل في تهريب السلاح لحساب ملك شلوا (اثيوبيا الوسطى). وفي سنتيه الأخيرتين، اشتغل في منصب تجاري نادر في هارار، شرقي أديس أبابا، حيث كان يصدر البن والجلود والمسك ويستورد البنادق. وفي 1891، أصيب بورم بركبته اليمنى وعاد إلى فرنسا حيث بترت ساقه. وانتشر المرض، الزهري فيما يعتقد، في جسده، وتوفي رامبو في 1891 في سن 37 عاماً.

ذكر أيضاً أنه في فترة مكوثه في إفريقيا عاش مع امرأة حبشية لمدة عام ونصف عام. وكان لديه أيضاً خادم بلغ ولعه الجنسي به حداً جعله يوصي له وحده بكل ما يملك. وهناك شهادات عديدة عن مناقشاته القائمة علي معرفة للقرآن الكريم واهتمامه العميق بالثقافات الاسلامية. وقد كان رامبو يحمل خاتماً يحمل اسم عبده رينبو Abdoh Rinboo، وكان يعني هذا الاسم "رامبو عبد الله"







  رد مع اقتباس
قديم 05-04-2018, 10:50 AM   رقم المشاركة : 2
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبدالله علي باسودان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رامبو وزمن الضاع

انآرثر رامبو وزمن الضياع

ولد آرتور رامبو في شارلفيل بفرنسا من عائلة بورجوازية فرنسية في 1854 (هجر أبوه الضابط بسلاح المشاة زوجته وأولاده الأربعة)، أوقف رامبو سنواته المبكرة لممارسة تدريبات أدبية في تحد لأمه التقليدية، وتخللت تلك السنوات عدة محاولات هروب من البيت وعدة عودات، بعضها في صحبة الشرطة.
دعاه بول فرلين للمجيء إلى باريس، الذي كانت تربطه علاقة مثلى به. لعل أبرز قصائده "القارب الثمل" (عام 1871) التي تحتوي براعة في اختيار الألفاظ والصور الفنية والاستعارات.
بين عامي 1872 و1874 كتب "الاشراقات" (بالفرنسية: Les Illuminations)، وهي مجموعة من القصائد النثرية حاول فيها عدم التمييز بين الواقع والهلوسة. في عام 1873 كتب قصيدة أخرى وهي "فصل في الجحيم" استبدل فيها المقاطع النثرية بكلمات مميزة، وكانت آخر أعماله الشعرية.
في 1874 نبذ رامبو الأدب وعبر مرة أخرى بحر المانش ليدرس اللغة الإنكليزية ليصبح رحالة وتاجراً. وبعد السفر في ألمانيا وهولندا، فر من الجيش الاستعماري الهولندي الذي كان قد التحق به بعد وصوله إلى باتافيا (جالاتا اليوم) بثلاثة أسابيع وعاد إلى فرنسا. ولم يمض وقت طويل على عودته حتى رحل من جديد إلى الشرق، وعمل في شركة بناء في قبرص،.في يوليو 1873 وفي حالة من السكر أطلق صديقه بول فرلين عليه رصاصتين لانه كان يريد تركه والرحيل ولكن لكثرة حب فرلين له لم يحتمل ذلك فترك علية الرصاص وندم كثيرا بعدها وحبس بالسجن حيث بلغ عنه رامبو وخرج إنسان اخر مومن بالله ونصحه رامبو بالتوبة ولكنه رفض.

وفي 1880 كان يعمل لشركة بن في عدن في جنوب اليمن ، وقد استكشف الصومال وشمال شرقي افريقيا وبحلول 1886، كان يعمل في تهريب السلاح لحساب ملك شلوا (اثيوبيا الوسطى). وفي سنتيه الأخيرتين، اشتغل في منصب تجاري نادر في هارار، شرقي أديس أبابا، حيث كان يصدر البن والجلود والمسك ويستورد البنادق. وفي 1891، أصيب بورم بركبته اليمنى وعاد إلى فرنسا حيث بترت ساقه. وانتشر المرض، الزهري فيما يعتقد، في جسده، وتوفي رامبو في 1891 في سن 37 عاماً.

ذكر أيضاً أنه في فترة مكوثه في إفريقيا عاش مع امرأة حبشية لمدة عام ونصف عام. وكان لديه أيضاً خادم بلغ ولعه الجنسي به حداً جعله يوصي له وحده بكل ما يملك. وهناك شهادات عديدة عن مناقشاته القائمة علي معرفة للقرآن الكريم واهتمامه العميق بالثقافات الاسلامية. وقد كان رامبو يحمل خاتماً يحمل اسم عبده رينبو Abdoh Rinboo، وكان يعني هذا الاسم "رامبو عبد الله"[/QUOTE]







  رد مع اقتباس
قديم 05-04-2018, 10:52 AM   رقم المشاركة : 3
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبدالله علي باسودان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي

آرثر رامبو وزمن الضياع

ولد آرتور رامبو في شارلفيل بفرنسا من عائلة بورجوازية فرنسية في 1854 (هجر أبوه الضابط بسلاح المشاة زوجته وأولاده الأربعة)، أوقف رامبو سنواته المبكرة لممارسة تدريبات أدبية في تحد لأمه التقليدية، وتخللت تلك السنوات عدة محاولات هروب من البيت وعدة عودات، بعضها في صحبة الشرطة.
دعاه بول فرلين للمجيء إلى باريس، الذي كانت تربطه علاقة مثلى به. لعل أبرز قصائده "القارب الثمل" (عام 1871) التي تحتوي براعة في اختيار الألفاظ والصور الفنية والاستعارات.
بين عامي 1872 و1874 كتب "الاشراقات" (بالفرنسية: Les Illuminations)، وهي مجموعة من القصائد النثرية حاول فيها عدم التمييز بين الواقع والهلوسة. في عام 1873 كتب قصيدة أخرى وهي "فصل في الجحيم" استبدل فيها المقاطع النثرية بكلمات مميزة، وكانت آخر أعماله الشعرية.
في 1874 نبذ رامبو الأدب وعبر مرة أخرى بحر المانش ليدرس اللغة الإنكليزية ليصبح رحالة وتاجراً. وبعد السفر في ألمانيا وهولندا، فر من الجيش الاستعماري الهولندي الذي كان قد التحق به بعد وصوله إلى باتافيا (جالاتا اليوم) بثلاثة أسابيع وعاد إلى فرنسا. ولم يمض وقت طويل على عودته حتى رحل من جديد إلى الشرق، وعمل في شركة بناء في قبرص،.في يوليو 1873 وفي حالة من السكر أطلق صديقه بول فرلين عليه رصاصتين لانه كان يريد تركه والرحيل ولكن لكثرة حب فرلين له لم يحتمل ذلك فترك علية الرصاص وندم كثيرا بعدها وحبس بالسجن حيث بلغ عنه رامبو وخرج إنسان اخر مومن بالله ونصحه رامبو بالتوبة ولكنه رفض.

وفي 1880 كان يعمل لشركة بن في عدن في جنوب اليمن ، وقد استكشف الصومال وشمال شرقي افريقيا وبحلول 1886، كان يعمل في تهريب السلاح لحساب ملك شلوا (اثيوبيا الوسطى). وفي سنتيه الأخيرتين، اشتغل في منصب تجاري نادر في هارار، شرقي أديس أبابا، حيث كان يصدر البن والجلود والمسك ويستورد البنادق. وفي 1891، أصيب بورم بركبته اليمنى وعاد إلى فرنسا حيث بترت ساقه. وانتشر المرض، الزهري فيما يعتقد، في جسده، وتوفي رامبو في 1891 في سن 37 عاماً.

ذكر أيضاً أنه في فترة مكوثه في إفريقيا عاش مع امرأة حبشية لمدة عام ونصف عام. وكان لديه أيضاً خادم بلغ ولعه الجنسي به حداً جعله يوصي له وحده بكل ما يملك. وهناك شهادات عديدة عن مناقشاته القائمة علي معرفة للقرآن الكريم واهتمامه العميق بالثقافات الاسلامية. وقد كان رامبو يحمل خاتماً يحمل اسم عبده رينبو Abdoh Rinboo، وكان يعني هذا الاسم "رامبو عبد الله"







  رد مع اقتباس
قديم 05-04-2018, 08:30 PM   رقم المشاركة : 4
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية هديل الدليمي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هديل الدليمي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 لا تصالح
0 عجبي
0 أعنّي

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: رامبو وزمن الضاع

اختيار جميل كما عودتنا
شكرا تليق












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 05-07-2018, 10:09 AM   رقم المشاركة : 5
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: رامبو وزمن الضاع

شكرا لكم أديبنا القدير
مودتي













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آرتور رامبو وزمن الضياع عبدالله علي باسودان الأدب العالمي 6 11-23-2016 08:27 PM
سندريلا وزمن الحواديت - قصة قصيرة ماهر طلبه القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية 7 09-04-2012 03:35 PM
الشعر وسمو الغايات / قراءة لبعض قصائد علياء المالكي وجدان عبدالعزيز قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 2 01-21-2010 02:17 PM


الساعة الآن 07:40 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::