آخر 10 مشاركات
عندما تكون سؤالا (الكاتـب : - )           »          كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - )           »          على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          العيد في حبكم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          واشتعل الرأس شيبا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حياة الحب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هوس مريض / زهراء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ضياع وأوجاع وخداع !!!! بقلمي اليوم . (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ما اغلاها (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          وأد القصائد (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > حدائق أجمل الردود وأجمل الحروف المختارة

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : جمعة مباركة للجميع إن شاء الله عواطف عبداللطيف من واجب العزاء : تتقدم بالعزاء والمواساة للشاعر ناظم الصرخي بوفاة شقيقته ,,رحمها الله برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جناته ,,وإنا لله وإنا إليه راجعون دوريس سمعان من صباح الورد : طيب الله جمعتكم برياحين الجنة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 08-23-2016, 11:52 AM   رقم المشاركة : 151
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عقد من لآلئ أجمل الردود (في الخواطر)

لدى مرور الشاعر ألبير ذبيان على خاطرة الشاعر عامر الحسيني (دوريس)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
قاربيني على حوافِ الأملِ بارقةَ وميض تغتنيكِ روحا
وامنحي قلبي المتمرد على أقدار الفراقِ..لقاءً أبديَّا
هناكَ أنا.. أوقفتُ العمر على مشارفكِ الضَّامنةِ لاكتنازِ اللحظاتِ..
ولو تلاشت مُناها عبر الحياة..
أمارسُ أهزوجةَ انتظاري، أمداً تلاقى بوحيكِ سدرةَ سماواتِ الحبور
أمارسُكِ اشتهاءَ السنونو ضمَّ أثيرٍ دمشقيٍّ موبوءٍ بأريجِ الغابرين...
اغتباقَ عبيرِ الغاردينيا في البيت القديم..
يزكمُ شهيقَ المرائي في عين ألبِكِ القابعِ خلف حدود الصمتِ.. متلقِّفاً إياكِ يا أناه!
يتهجَّدُ المدادَ في محاريب انتمائكِ، إيماناً بوحدانيَّةِ تعشُّقكِ احتداماتِ الأعماق..
أنت هنا إذن.. التَّوقُ لنبرتكِ الحانية غمر موانئ جفافي بعارمٍ من أحجيات..
كيف يا لورُ تنتهكين حرماتِ قواميس حزمي بحرفنة براءةٍ منقطعة المثال؟
امخري عبابَ تعلقي ليلكيَّة التماوج ..
معطِّرةً غمرَ تلوُّعي بأنسامكِ ارتئاماً أسطوريَّ السِّمات..
علِّقيني على شعركِ المَلكيِّ أقحوانَ غيرةٍ نديَّةٍ جبليَّة!
تحتفي عمرها مساسكِ المرمري انتماءً سامق الخيلاء
ها أنا هئتُ لك.. خريفاً تطايرت صفراؤهُ آفاقَ الكائنات
امتحيني ربيعكِ الأزهرَ رشفةً من رحيق مختوم يخضوضرهُ قلبي العاشقُ إبانَ اللقاء
لقاؤكِ المنتَظرُ أزلاً وسرمداً أبداً ..لن ترقأهُ بصلافتها الحياة..
أنت الآنَ.. أنت دائماً..وعلى الدنيا الخراب













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 12-12-2016, 09:21 AM   رقم المشاركة : 152
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عقد من لآلئ أجمل الردود (في الخواطر)

لدى مرور الأستاذ أحمد المصري على نص الغالية ديزيريه سمعان (ثرثرات مطر)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المصري نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديزيريه سمعان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
ما بينَ التسكُّعِ على أرصفةِ العمرِ
وفوضويةِ الأمنياتِ اللاهثة
والغافية بأقبيةِ الفكرِ
ترتعدُ أنفاسُ الصبرِ مثقلةً
بعبارات جنونٍ
وهذيانٍ انشقّـتْ له فضاءاتُ الرغبة
لـ يخضّرُ البكاءُ
ناثرا تناهيـدَ اليأسِ
فوق ربوعٍ لم تشهدْ يوما
سوى باقات ورد بالأملِ تعطرتْ


أديتنا الموقرة أرجو قبول وجهة نظري
أحيانا نحتاج أن نمارس الجنون
رغم معرفتنا بأننا لسنا كذلك
ولكن اللحظات التي تمر بالإنسان تأبى عليه التعقل
فأنا أتوسل الجنون أحيانا إلا أنه يأبى أن يلتحفني

اقتباس:
الطفلةُ المتقوقعةُ بأعماقِ الروح
تتساءلُ ...
عن غربةِ المسافات
عن حكايا قبلَ النومِ الشهيّة
عن شظايا همسٍ
ضجّتْ بها مدائـنُ العشقِ ذات فرحٍ

كلنا نحتاج تلك الشخصية الساكنة بين طيات الأمنيات
رغم أننا تركناها على رصيف الذكريات منذ زمن بعيد
نحاول نداءها وقد نتوسلها للحضور
وكثيرا ما أراها في لعبة طفل أحاول أن أداعبه بها إلا أنني وفي قرارة نفسي أمارس طفولة أحن إليها

اقتباس:
فوق أشواكٍ مسنّنةٍ تقفُ
بقدمينِ عاريتين
تعلنُ ضجرَها
وقلبها نحو السماءِ يرنو
مقيما للعتمةِ قدّاساً
فتحِنُّ الغيومُ ذات رجاءٍ
ترسلُ هطولا مالحاً
يملأ ثقوبَ الليلِ الحالكِ
بحرقةِ الإحــباطْ
وكأنَّ الريحَ أبتْ
إلا أن تشتعلَ بالأفـقِ
لتزيدَ لهيبَ الشجنِ
بروحٍ متهالكةِ القِوى

هنا قد أجبرني نصك على أن أعيد القراءة مرة أخرى
وأصابتني الحيرة في اختيار لون حبات المطر المالحة
ولم أجد رتقا لثقوب ليل سكن بين أسطرك
ولكن ومن وجهة نظري لا بد من تلك الثقوب عسى أن يلج من خلالها ضوء القمر


اقتباس:
يا أيها المطرُ الهاربُ
رويدك .........
ما عاد للقلبِ ضفافٌ عليه يتكئُ
فابعـدْ نواحَك
واوقفْ طوفانَ ثرثراتِك الجنائزيّة
فقد ترنّحتِ المفـرداتُ كالسكارى
على دربِ الذبولْ

ديزيريه
4 كانون أول ( ديسمبر 2016 )

اقتباس:

ألفاضلة والمبدعة ديزيريه سمعان
أرى في نهاية نصك تصميما على تجاوز الطوفان
وكسر جموح موج لكي تصل الروح إلى بر الأمان
رائع نصك بكل ما سكن فيه من أمنيات وأحلام
وصدقيني هناك في نهاية النفق دوما ما نجد النور ولو كان ناتجا عن اشتعال شمعة متعبة

تحية تقدير واحترام لك













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 04-10-2017, 10:57 AM   رقم المشاركة : 153
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عقد من لآلئ أجمل الردود (في الخواطر)

لدى مرور الشاعر ألبير ذبيان على نص الأديبة ثناء درويش (أنفاس)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
يأخذكِ في رحلة نحو الخلاص البعيدِ، أملٌ موسومٌ بضبابيَّةِ الرُّؤى!
حين لاتَ الصَّبرُ، وتعقَّدت مضامينُ الارتياح..
البوحُ المذريُّ هشيماً تناقلتهُ رياحُ الواقعِ الجلفةِ بمنتهى العنادِ،
تلاشت مراميهِ قُبيلَ اندلاقهِ فم اليراع!
وتواطأت صفحاتُ الألم احتكارَ أوجاعهِ الغرثى، ألاَّ ترأمَ أشجانها بارقةُ شفاءٍ ما!
أوَتعالت الحروفُ على دهماءِ الحقيقةِ رغمَ اكفهرارِ السطورِ حين أنين؟!
فما بالُ النزفِ لا يستكين؟؟؟
ما بالهُ جرحُ القلب ينزُّ عرقاً أحرقت ملوحتهُ صميمَ الخفقِ وأركستْ شرايينَ الحياةِ..
في جسدٍ آلى -برغمِ التصبُّرِ- مصيريَّةَ الفناء!!؟
أتأخذُكِ النَّفسُ حقاً في رحلةٍ مُناها حلُّ أحجيةِ الوصولِ مرافئَ الهلام؟!
ومدارجُ جليديَّةٌ يرقُبُ انزلاقُها أفكاركِ المتعبةَ أصلاً إرهاصاتِ ذاكَ الخلاص!
تحطُّ عليها ذاتَ سهوٍ ألمَّ ارتعاشاتِ كيانكِ البريءِ..
مذ لاحَ مذاقُ الكرى أجفانِ كنهكِ الحادي تصاريفَ العمرِ ولأواءَ الحياة..
والمصيرُ متذبذبٌ بين نفضةِ حبرٍ، وغيبوبةِ حواسٍ تشبه النقطةَ العمياءَ في شبكيَّةِ القضاءِ والقدر!
حيثُ لا عينٌ رأت.. ولا إرادةٌ وعت... ولا ضوءٌ أزاحَ يُتمَ اسودادِ الغاياتِ على سبيل نجاة...













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 05-01-2019, 01:37 AM   رقم المشاركة : 154
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عقد من لآلئ أجمل الردود (في الخواطر)

قراءة الأديب حيدر الأديب لنص الشاعر علي التميمي (لو مستطرقة)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدرالأديب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   ثمة حدث شعري هنا يلتمع بين لحظة واخرى رغم الأيقاع المتهادي الى تمثلات البعد الواحد للخاطرة كشرط لها البعد الواحد الذي لا يتعب الذهن ولا يشعل اللغة ولكن رهافة الكاتب ووعيه باللغة تمرد في تراكيب رائعة يمكث لديها القلب ويبتسم لتموج اللغة في شفافية الاستعمال / و أطلق سراح حروفي الرمادية
لترتدي ألوانها المحببة
وأنهي عدّتها في الحزن
ثم و كنت على مرمى امنية
أعدّ قلبي للفراغ اللذيذ

.ان مثل هذه التراكيب تتناغم مع السرد الذي سبقها فهذا الأرتخاء ثم الشد هو ما يوجه المتلقي نحو حواسه الشعرية لينعشها وهي تتلون بين مباهج السرد وسحر التوتر
ان تفاصيل السرد هاهنا هي حجة ان التمني لن ولن يحدث ولو كان على الف مرمى يعد لهذا الفراغ

علي التميمي كنت رائعا في زرع هذه الـــو ( شعريا )













التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عقد من لآلئ أجمل الردود ( في الشعر العمودي و التفعيلة والومضة) وطن النمراوي حدائق أجمل الردود وأجمل الحروف المختارة 404 11-28-2021 11:41 AM
عقد من لآلئ أجمل الردود (في النثر) وطن النمراوي حدائق أجمل الردود وأجمل الحروف المختارة 95 11-09-2020 10:38 AM
عقد من لآلئ أجمل الردود ( في الرسائل الأدبية) وطن النمراوي حدائق أجمل الردود وأجمل الحروف المختارة 4 05-21-2016 09:14 AM
ما هي الخاطرة ؟ وطن النمراوي رؤى ودراسات في الفنون الأدبية 27 03-16-2013 10:24 AM


الساعة الآن 08:35 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::