كان مدرسة
ياحافـظـاً لـلـضـاد هيـبـتـه بحروف شعرٍ أنـت باريهـا قد كنت للحرف الجميل أباً وقلوب أهل النبـع راعيهـا ستبقى محفوراً في قلوبنا وضمائرنا وسيبقى النبع كما أردت له أن يكون لأنك باق معه بروحك
أستاذا كان ... بزمنٍ انحنت فيه الأبجديات أمام هامات الأساتذة رحمك الله وجعل لك مكانا بالجنة
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )