آخر 10 مشاركات
دستور القبيلة (الكاتـب : - )           »          الشاعر كيان مستقل بذاته (الكاتـب : - )           »          تأمّل في مبنى مجزرة البلدية (الكاتـب : - )           »          ظننت نفسي عاقلا (الكاتـب : - )           »          صداقة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          علي أي جنب تنام نواياك ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          شعاع هارب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_ أطــالَ الحزن _*** (الكاتـب : - )           »          مَنْ قالَ لكِ ؟ مَنْ قالَ لكْ ؟؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          أمومة مطحونة ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > الرسائل الأدبية

الملاحظات

الإهداءات
مصطفى معروفي من النبع : الله يكرميك أخي وصديقي العزيز عوض بديوي ،وأنا ممتن لك بهذا الترحيب الجميل بي****لا هنت مولانا**** عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : رحبوا معي بشاعرنا و مبدعنا أ**** مصطفى معروفي بعد غياب طال؛ فحيهلا و غلا************ نورتم الأماكن عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : آل النبع الكرام جمعة مباركة وصباحكم إيمان ورحمة

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 01-30-2019, 11:50 AM   رقم المشاركة : 131
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي / على مراحلَ من سفر \

يعتريني عشقكِ الهادرُ كأمواجٍ تتلاطم محمومةً بأنسام رائحتك الثَّرَّةِ العبير...
يتملَّكُني حنينكِ المهووسُ بغَمراتٍ هائلةِ الدِّفءِ مجوناً!
**
أوقاتكِ الهناءُ حيثُ أنتِ يا رملُ، وأوقاتي توقٌ يعبركِ مدى الحياة..
أستشعرُ هبَّاتٍ ربيعيَّةٍ آتيةٍ تملؤني على طيبِها تلوُّعاً!
كيفَ يزهرُ الشَّوكُ في منتصفِ الكوانين أملاً بعناقٍ الأرواحِ تارات؟!
وكيفَ تعبِّرُ أحبارُ القلبِ عن ملاحمِ الهيامِ المنغمسةِ في دمائهِ الحرَّى؟!
**
في خضمِّ العمرِ القصيرِ، طالت مراحلُ انعدامِ الوزنِ، حتى أفضت لمعتقلِ الرَّهبنةِ الحثيثِ...
أحاطت محاريبهُ عناوينَ أنفاسي، وتيَّمتني ابتهالاتُ الجدرانِ عوزاً لتبتُّلي إحداثياتِها!
أراكِ من هنا، في عوالمكِ القصيَّةِ، تغزلينَ من أضاميم الزَّهرِ طاقاتٍ تحيطُ جِيدَ ولعي بك،
ولمَّا تحيطهُ في هذه الدنيا، إلا أن نلتقي....
**
على كلِّ حال...
أعددتُ للسَّفرِ الآزفِ أحاجٍ من ياسمينِ البيت القديم، رصفتُ بأريجهِ التَّائقِ زوايا حقائبي،
وكمَّمتُ بفاضلِ العطرِ اندلاعاتٍ توقيَّةٍ قاتلة! علَّها تتصبَّرُ ريثما أبلغكِ هناك...
**
في أوقيانوساتِ عزلتي المديدةِ في بعدكِ، يلهبُ شعاعُ الشَّمعِ آلامَ بصيرتي، فيئنُّ صدري،
لتندملَ رؤايَ وتضمحلَّ مياهُ عيني!
يقطنني جفافُ العالمينَ على أهبةٍ من هذيان!
أقرؤني للأثيرِ فقط! أملاً أن يحملَ تموُّجهُ خفقاتِ قلبي حيثُ أنتِ،
تفكُّ شفرةَ ولهِهَا رؤاكِ المخمليَّة... دون البرايا!
**
أحبكِ
لقاء.....












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
قديم 02-07-2019, 11:41 AM   رقم المشاركة : 132
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي / رسالةٌ... في صندوقِ الهَيام \

عندما ترحلينَ عنِّي، ينداحُ نُقيُّ عظمي من مكامنه العميقة، تائقاً مسفوحَ الجوى!
وألجأ محاريب غرامكِ متبتِّلاً، عودَ أطيافكِ السِّحريَّةِ يضمِّخُني هواها...
تغرزُ نُويَّاتِ خلاياها براعم رئتي، أملاً.. وحياةً.. وأمان.....
**
صباحاتُ النَّدى العابثِ في وجنتيكِ عشقاً يلتهمني أثره يا رمل...
في مواسم المطرِ الدِّمشقيِّ، تتسامقُ كائناتِ أفكاري كيما تليقَ بكهنكِ الغريب!
تتشعَّبُ مرامي رؤايَ، كخرائطِ الشَّرايينِ في جسدي، تلك تستجدي آثاركِ الوضَّاءةَ في خواطري،
وهذه تتلمَّسُ كريَّاتُها الحمراءُ، انطباع فتنتكِ في جدران شرايينها...!
متوسِّمةً انعكاسكِ في مرايا نفسي، لأحياكِ كما يليقُ بحضرتكِ القدسيَّةِ في كياني...
**
أيتها الأنثى البارعةُ في ترويضِ جموح خفقاتي!
هئتُ لك!
تستلُّني تعابيري من دواوين الصَّمتِ كيما تتوسَّد كلماتي نظراتِكِ السَّاحرةِ الهَيام!
أتزيَّنُ لمحها خطوطَ يراعي، لأزداد جمالاً يؤاتي انطباعك!
وأرسِلني عبر الأثير مواطنَ خفقاتكِ الحبيبة...
تُقلِّبُني عبر تذبذباتِها العاشقةِ، محيِيةً غثَّ أمنيَّاتي، باعثةً فيها من روحكِ الحنون...
**
تُقتُك...
للعبراتِ في عينيكِ... لمِلحِها الشَّهي تتشرَّبُهُ مسامُ صدري،
يعيدُ التَّوازُنَ لأنفاسه الحرَّى، لكيمياءِ ولعي وشغبي...
**
على كلِّ حال؛
حرصتُ وأنا أنتقي كلماتي بدقَّةٍ متناهيةٍ هنا، في هذه الرِّسالة؛
وأقيسُ المسافاتِ ما بين الحرفِ والحرف؛ والمعنى المنسدلِ ماوراءَ الجملِ والتراكيبِ؛
أن أبلغَ بإيحاءاتي غلوَّ مكانتكِ في قلبي!
أن أتلاشى بُعيدَ خطِّ كل كلمةٍ ملوَّحةٍ هياما، لأعودَ.. تجمعُ ذرَّاتي دفيئةُ أحضانكِ المنتظرةُ التهامي...
**
فضمِّيني الآن.. هناكَ.. وإلى الأبد
أحبكِ
لقاء
.....
















التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
قديم 03-11-2019, 11:16 AM   رقم المشاركة : 133
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي / ربيعٌ شآامي \

أنسامُ الرَّبيعِ تخفقُ بذكراكِ ثنايا أعماقي كلَّ هفيف!
وتستحضرُ ملامِحكِ البريئةَ رُؤى تأمُّلاتي، تُرخي مفاتِنها صدى ذكرياتي،
فتحنُّ عناقاتَكِ الدافئةَ على حين توقٍ يغمر حيثيَّاتي، واسِماً إيَّايَ بعشقِكِ الدَّفينِ الدَّفين...
**
في الماوراءِ الذي ألجؤهُ محاوراً إيَّاكِ، في سفركِ القصيِّ ذاك؛
أعقدُ على ذؤابةِ اليراعِ حسيسَ خفقاتِ قلبكِ -كما أذكرها- مُمعِناً إنصاتي بلهفٍ مكين!
وأحسِبُ كمَّ الفتنةِ التي أنتجها انعكاسُ شمسِ الأصيلِ عن خوابي عسلِ عينيكِ؛
لتندلعَ بينَ أجفانِها -ورَوعي- لذَّةٌ محمومةٌ بسُكرانٍ ما أحدثتهُ في نفْسٍ خمرةُ العالمين!!!
**
يا تُرى...
إلامَ ترمي نظراتُكِ الهادرةُ الأثرَ الآن؟!
وكيفَ تتعاملُ معها الأرواحُ والأشباحُ والأخيلةُ الممسوسةُ بهذيانِ لمَحَاتِها الميَّاسةِ الغنجِ حنانا؟!
**
الرَّبيعُ في دمشقَ يا را؛ ينصبُّ في يباسِ جذوري، عازِماً بعثَها ريَّانةً على شفا استحضاركِ عوالمي كلَّ حين...
ربَّما أرشفتُ في رسائلي هذه تاريخَ أعماقي، مجتازاً جدرانَ الواقعِ،
حامِلاً مُبهَماتِ معانيَّ وتراكيبي، على كاهلٍ أثقلتهُ بهمومها تصعُّراتُ سِنيِّ العمرِ العنيد...
وربَّما لن تقرئي جُلَّها في عوالمكِ البعيدةِ!
أو لعلَّكِ قرأتِها... وأسررتِ ردَّها في مراياكِ، عملاً بنهجٍ كُنَّا قد أوجدناهُ بخصوصيَّتنا دنياهم هذه.
**
على كلِّ حال...
نَعِمتِ صباحاً حيثُ أنتِ!
والرَّبيعُ منكِ، شآمٌ يكنُفني جَواها بدفءٍ وقريرةٍ حيثُ تسكنين...
**
لقاء..














التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
قديم 05-22-2019, 10:30 AM   رقم المشاركة : 134
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي / كما لم يكن حلما \

ليس من السَّهل استحضارُ ذكرى حلمٍ أبطاله رحلوا إلى زمنٍ آخر...!
التَّفاعلُ مع مجرياتهِ -بأدقِّ تفاصيلها- يرهقُ الأعصابَ والحواسَ وخفقاتِ القلب...
**
لماذا كلَّما أتيتِ حلمي؛ تاهت نبضاتُ دماغي عن مساربها العصبيَّةِ، وشردَتْ عن قصدها؟!
أهوَ إصراري تمحيصَ مكوِّناتِ حضوركِ الغالي على قلبي؛ ما يُتعبُني؟
أم أن العودَ بالزَّمنِ يحتاجُ تصوُّراتٍ ذهنيَّةٍ جليلةٍ تفوق مقدرةَ الكائن البشري!
كأنّها حالةٌ من "الهيولى" الطَّارئةُ، تُلمُّ بالرُّوحِ والنَّفسِ والجسدِ!
عبورٌ نحوَ عوالمَ غيبيَّةٍ، كان إدراكُها مُحالٌ لولا أنَّ الحُلمَ فرضَها عُنوةً دونَ قصد!!!
**
أنا مرهقٌ حقاً..
زهدي في الدُّنيا، لم يُعفِني من ممارساتٍ عصبيَّةٍ شاذَّةٍ تنتابُني كل حينٍ وحين...
ولعلمي أن روحكِ تقرأ من مكانٍ ما -ما أهذرهُ لكِ، أدَّعي أنَّني أفْضي لأتأذَّى في آنٍ معا!-
أكتبُ لا من دافعٍ يحبِّبُني بالكتابةِ، ويحضُّني عليها من بابِ راحةٍ أو حبور...
**
ماذا لو اعتزلتُ الحرفَ برهةً من أشهرٍ أو سنوات؟َ
وأرحتُ مخيِّلتي من تمارينَ شاقَّةٍ تفرضُها عليها قريحتي الملقاةُ في غرفةِ الإنعاشِ،
تُكابدُ أمراضاً مستعصيةً حارت فيها أساطيرُ التَّراكيبِ والحروفِ والجُمل؟
**
يا للهِ كم بتُّ قصيَّ المضامينِ والمعاني...!
الاحتياجُ الذي يتملَّكُني نحوكِ متواتِرُ التَّموُّجاتِ في قلبي...
في تكهُّناتيَ التَّأمُّليَّةِ رؤًى تضمُّني فيها ملامِحكِ الحانيةُ، لأسقُطَ في هاويةِ ارتياحٍ مزيَّفٍ يعصفُ كُنهي!
لأصحوَ مسمومَ الأعماقِ، مسدودَ الأفقِ ملتاعا...
أكفكِفُ الحُلمَ من خلايا دماغي، وأكنُسهُ بمشاغلِ الحياةِ الدُّنيا من تصوُّراتِ عقلي... لأرتاح!
**
لا أعلمُ حقَّاً، ماهيَّةَ ردودِ فعلكِ -في عالمكِ الآخرِ ذاكَ- على مجرياتٍ تخصُّكِ في حياتي...
وكلِّي يخصُّكِ كما علمتِ...
أودُّ -حقَّاً- أن أنتهي قريباً من آخرِ سطرٍ في رسائلكِ هذه!


















التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
قديم 07-10-2019, 10:09 AM   رقم المشاركة : 135
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي / خاتمة \

أذكرُ... عندما هئتُ لكتابةِ أولى رسائلي هنا، أنَّ المحارفَ كانت تباغتُني،
وتفرُّ من براثن أحباريَ الواجمة!
وأنَّ اضطرابَ أعماقي وتفاوُتَ إيحاءاتي، كان مدوِّياً على صفحاتٍ خبيئةٍ لا تُرى...!
ربَّما لمح بعضُ القارئينَ تموُّجاتٍ ما، أحسُّوها بمَلءِ ذوائقهم الفارهة!
*
في رسالتي هذه، وإذ أضع النُّقاطَ على نواصٍ من تأمُّلاتٍ تجوبُ معالمَ بريدي كلَّهُ...
وأحدِّدُ للسُّطورِ -وما بينها- مساربَ غاياتِها العمقيَّةِ البحتة، أحيطُها بعنايةٍ مشدَّدة،
وأعلِّقُ عليها أمصالاً تودي بخيالي سكينةً مديدةَ التأثيرِ...
أؤطِّرُ مراحِلها الضِّمنيَّةَ، فصولاً نفسيَّةً تقتفيها مآربي -ولو تاهت مرَّاتٍ عن مقاصدي- لبواعثِ الكتابة!
أؤرشفُ سجلَّاتِها على رفوفِ ذاكرتي الدَّفينة -من الآنَ- عملاً بمتطلَّباتِ الأسلوب...
وأعزمُ خَتمَها بمداديَ الأحمرَ عزوفاً عن افتتاحِ أبوابِها لعَودٍ ما في هذه الحياة.
**
على كلِّ حال...
كانت مرحلةً لافتةً أن أكتبَ رسائلَ من عصارةِ الوجدانِ، أدبِّجُها بتاريخٍ فصليٍّ معنويٍّ حياتِي،
وأشتقُ لها عنواناً من "لك" إيذاناً بمتلقٍّ وهميٍّ جداً!
أثبتت تجربةُ حياتي، ألَّا وجودَ له -أو لها- في عالمِ المحسوسات الدنيويِّ ذا!
إنَّما كان الافتراضُ التَّصوُّريُّ فيها، باعثاً تحرُّريَّاً يقي شررَ الكتابةِ، ويُيسِّرُ اندفاقها هذي الصَّفحات...
***
إلى "ألبيرَ" كتبتُ... ومنهُ...
وعليهِ؛ حانُ موعدُ سُباتِ اليراعِ، وجفافِ الأحبارِ، ورفعِ الأقلام!
آنَ أوانُ التَّحليقِ عالياً في سماواتٍ تحرُّريَّةِ الأجواءِ بجناحٍ نرجسيٍّ رفيف...
****
سأشكرُ أشباحي وأرواحي وأطيافي على إيحاءاتِها البديعةِ التي أوحت وألمحت وألمَّت واحتفت...
وسأشكرُ قرَّائي الأفذاذَ، الذين حضروا وتذوَّقوا وعلَّقوا وأناخوا في ظلالِ متاهاتي أمزجتهم الأديبة...
*****
كانت هذه خاتمة سلسلةِ "أرسلتُ لك"
على أملِ لقاء ما في رسائلَ أخرى...
******

دمشق- في العاشر من تموز/ يوليو 2019
لنبع العواطف الأدبية /حصرا/
*******




















التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
قديم 07-10-2019, 11:15 AM   رقم المشاركة : 136
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: /// أرسلتُ لكْ \\\



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



مع تحيات وتمنيات إدارة منتديات نبع العواطف الأدبية

بالتوفيق الدائم

وإلى اللقاء مع هذا الحرف المحلق في رسائل جديدة إن شاء الله













التوقيع

 
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أرسلتُ حـرفِي عبدالناصرطاووس الشعر العمودي 13 04-13-2015 02:30 AM


الساعة الآن 01:38 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::