الحمد لله كما ينبغي لجلال قدره وجمال وجهه وعظيم سلطانه
أترعتنا الهموم والآلام، وأضفت علينا الغموم هالة من وحشة في الدنيا، وهو حالها مع من تعلق بها
نسأل الله أن نكون من أهل الآخرة وممن عمل بعملها
شكرا لكم النص الجميل بأمل فسيح
طبتم قلبا وروحا وحماكم المولى
محبتي والود
الحمد لله كما ينبغي لجلال قدره وجمال وجهه وعظيم سلطانه
أترعتنا الهموم والآلام، وأضفت علينا الغموم هالة من وحشة في الدنيا، وهو حالها مع من تعلق بها
نسأل الله أن نكون من أهل الآخرة وممن عمل بعملها
شكرا لكم النص الجميل بأمل فسيح
طبتم قلبا وروحا وحماكم المولى
محبتي والود
يثبت
آمين يا ربّ العالمين
أخي العزيز الشاعر القدير الأستاذ ألبير ذبيان
لك خالص شكري وتقديري لردّك الراقي وتثبيتك النبيل للقصيدة
بارك الله وجزاك كلّ الخير وأسعدك
مع خالص التحيّة والمودّة على الدوام
الحمد لله في السراء والضراء دائما وأبدا
من أجمل ما قرأت لكم حقيقة
قافية آسرة أحببتها كثيرا وكم تليق بالفكرة والوزن
حفظكم الله شاعرنا الطيب وأبعد عنكم كورونا وهمومها
مودّة بيضاء