اِنسكابٌ موجِع لحدّ القشعريرة .. تبّاً للغربة وسنينها .. هنا اِنبثقَتْ ماهية الأنثى .. الأنثى الصابرة والمحتسبة
الأنثى التي لايضاهيها ألف رجل .. عهدتُ تلكَ الأنثى في صبايَ ولم أعثر عليها في هذا الزمن
كم كبرتي بعيني ايتها السيدة ..
وسلام من الله عليكِ حيثما كنتِ
الشاعر ثامر الحلي
وأنا أقرأ هذا الرد
لم أستطع مغالبة دموعي
ولا أعرف بماذا أرد عليك
فقط
الحمد لله والشكر
الدنيا ما زالت بخير بوجود أمثالك
مع شكري
تحياتي وتقديري
اختي الفاضلة عواطف عبد اللطيف
موجعة الى حد كبير تلك السطور
حاولت ان اشيح بوجهي عن بعضها إلا أنها اسرتني رغم كل الوجع الذي سكنها
قد لا استطيع ان اقول ان الوجع جميل ولكنك وصفتيه بطريقة لا يمكنني ان اقول عنها إلا انها جميلة رغم قبح الوجع
فلا احد يحب الوجع مطلقا
اختي الفاضلة
تحية لصوت صرير قلمك الموسوم باحاسيسك النقية
راجيا قبول مروري المتواضع
وتحية لك أخي الكريم
ولهذه القراءة النقية
والمرور الراقي
النبع يسأل عنك
أتمنى أن تكون بخير
تحياتي وتقديري
لست أدري لم عدت إلى هذا الحرف
ربما لانني لم أكمل رسالتي إليك
وهي انّ مثل هذا الحرف وهو يعانق الواقع
يزيل عنك وعنّا الطاقة السلبية بداخلنا
ويمحو بقايا الاوجاع
محبتي
شكراَ لعودتك الجميلة التي نورت صفحتي
أبعد الله عنك الوجع
محبتي