وعشــــقتها \\\كريــــم سمعون .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات     عندما نشتاق للحرف الجميل والنبض النقي ، عندما نحتاج لما يُصالحنا على أنفسنا نبحث عن حروف تحمل توقيع شاعر رائع يدعى / عبد الكريم سمعون هذا الرجل يكتب بقلبه ، لا يتكلف ، لا يتصنع ، يكتب له ، فيدهش من يقرأه .. هنا على ضفاف النص أجدني أشعر بمتعة رصد جواهر فاضت من بحار سمعون دمت رائعا مبدعا الوليد

غمرتني بفيض نورك وطيب روحك أيها الغيداق النبيل
ما أروع كلماتك وما أشد وقعها في النفس
بارك الله بك أخي الحبيب وتوأم روحي
الوليد الشاعر القدير والإنسان الحساس الأبيض
محبتي لك دوما

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان     أعلن احتجاجي .... فهذه جاءت اكثر جمالا مما كنت قد كتبت واين انا من حرفك السامق ايها الــ " كريم " فانت الأروع واعترف لكبانك الأجمل انحني لرائعتك وما بها من فيض احاسيس شكرا لك

احتجاجك تواضع الكبار يا سيدي ..
وكلماتك للتشجيع والحث والمثابرة فالشكر الشكر أيها الكبير لروحك الطيبة
أستاذ محمد أريد استبدال النص القديم بنص تم تعديله قليلا
هل أضعه هنا يا صديقي
لك حبي وتقديري

[منية الحسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم سمعون     تقديري الكبير لشاعرنا النحرير محمد ذيب سليمان .. حيث كانت قصيدتي هذه ردا على قصيدته وعشقتها .. آملا أن تليق بجمال حرفه الفاخر .. وامتناني الدائم لمن تعتلي عرش ما وراء الحرف .. حبيبتي . وعشقتـــــها \ وعشقتها وأنختُ رحل تعطّشي صباً لفيء ظلالها وبصوتيَ المجروح كمْ حذّرتها لاتنبشي الدنّ الدفين بخافقيْ وأنا الضنين بمائه قد عشتُ دهرا حافظاً ترياقه بكرُ المشاعر والهوى وأذودُ عن أختام قلبي معلنا بيراعِ حبّك قد حفرتُ وثائقيْ بسلافِك استعرتْ مكامن لهفتي وتضوُّري سغبا لكلّ خليةٍ ..جزئيةٍ , تفصيلة ٍ,تنهيدةٍ أو همسةٍ أو نبرة من كونكِ الأشهى للحظ مسارقيْ سكنت فؤادي كل جارحة بك فـ كفى بصدّك تقتليني لوعةً تكوي الفؤاد صبابة مُدّي الوريدَ لنبض حبي وعانقيْ هاتي أناملك التي لَمَسَتْ عقابيل الجراِح فبلسمتها بريقها بَرئتْ كمسح الأنبياءْ زفّي البشائر أعلني إنّي هناكْ.. وتراقصي سَكَرَا على لحن الضياء إنّي ..هنا أنتِ .. هنا نحنُ..هنا شاخ انتظاري، أمْ سيولد من جديدْ؟ شابتْ ذوائب خافقي وعلا الثغام مفارقي هيهـــــــــات يا عهد الشقاوة والصخبْ ما عادت الزرقاء تمطرني الورود ما عاد جدولنا العتيق يدغدغ الأوراق في تلك الفصول رغم اصفرار الكون في الروض النحيل ما عاد يصهلُ عارما متلهفا لمواسم الريح التي، تتأبّط الأثقال جهدا كي تسوق زوارقي ما عدتُّ أدمن مائه السلسال من فيض العذوبة والشفاهْ كالطفل يهفو ترضبا نسغ الحياة بهدبها الترياق مَنْ ذا سيمسحُ رأس يتم ملامح الوجه الحزينْ مَنْ ذا يهدهد هجعة الأنفاس في حمّى الأنينْ أين الأغاني .. وصوتك الأخّـــــــــــــــاذ، وراحتيك على الجبينْ أين الشفاه الذابلاتُ تضمّ أنفاسي، لأزفر من جديدْ وأصابع التحنان تُجري تفقدا أحوال نبضي في الوريدْ مَنْ ذا سيعصر كفّك البيضاء في برد السنينْ لتسيل من بين الأصابع رجفةً فتعيدني طفلا، وأصبو للمزيدْ وتنزّ من أثلام بصمتها على أفنان روض.. قد تعرّى كلّ ارتعاشات الحنينْ قد كنتني فيما مضي يا أسّ كون وجودنا حتى انسللتِ كأضلٍع وغدوتِ آخر.. لا يفارق غايتي ولثأرك المرصود بيْ أضرمتِ نار محارقي وعبرتِ شاردة كأقمار الليالي اللّا مناص لنيلها والروح حيرى تارةً وتعود يثقلها الصعود عوالقي كريم سمعون

شاعرنا القدير /كريم سمعون
حين يكون الحرف بهذا العمق وهذا الترف وهذا الألق
ويكون الإحساس بهذا الدفء وهذا السمو وهذه الشفافية.. يعجز الكلام حقاً
ويصبح أي تعليق باهتاً أمام شمس الروعة
عبرت متصفحك عنوة فالجواهر الحقيقية حرام أن تترك في طي صناديق مغلقة
عبرتُ لأرى عاشق يتضور عطشاً بينما يواري الماء في ركنه البعيد
يدخر كل مالديه للحظة لقاء تاريخية .. سماوية ..
ينادي بصوت جرحته السنين ..على نصفه الذي انشطر عنه منذ آلاف السنين
نصفه الذي تركه وحيداً في رحلة بحث يخاصرها المستحيل ..
ليتك أشعلت شمعة أمل شاعرنا في نهاية الطريق
لكن لابأس فمن النهايات يتبرعم الأمل من جديد
....
كل ماأستطيع قوله حقا أن حرفك الباذخ الجميل
يحقق متعة القراءة القصوى ..
دمت ودام إبداعك ودام يراعك الربيع .
؛

مَنْ ذا سيمسحُ رأس يتم ملامح الوجه الحزينْ

قصيد جميل ونبض أصيل
شكراً لمن أعادها للضوء
تثبت
لتعطر الأجواء بنسيم عليل
أعطر التحايا

يا جمال الشعر هنا

دام التألق

شاعرنا العفذب

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منية الحسين     شاعرنا القدير /كريم سمعون حين يكون الحرف بهذا العمق وهذا الترف وهذا الألق ويكون الإحساس بهذا الدفء وهذا السمو وهذه الشفافية.. يعجز الكلام حقاً ويصبح أي تعليق باهتاً أمام شمس الروعة عبرت متصفحك عنوة فالجواهر الحقيقية حرام أن تترك في طي صناديق مغلقة عبرتُ لأرى عاشق يتضور عطشاً بينما يواري الماء في ركنه البعيد يدخر كل مالديه للحظة لقاء تاريخية .. سماوية .. ينادي بصوت جرحته السنين ..على نصفه الذي انشطر عنه منذ آلاف السنين نصفه الذي تركه وحيداً في رحلة بحث يخاصرها المستحيل .. ليتك أشعلت شمعة أمل شاعرنا في نهاية الطريق لكن لابأس فمن النهايات يتبرعم الأمل من جديد .... كل ماأستطيع قوله حقا أن حرفك الباذخ الجميل يحقق متعة القراءة القصوى .. دمت ودام إبداعك ودام يراعك الربيع . ؛ مَنْ ذا سيمسحُ رأس يتم ملامح الوجه الحزينْ

قارئة أنت لمرورها كنسمة تفلفش بتلات حرفي فيفوح عبير لم يسبق له أن فاح من قبل أنت يا سيدتي .. وشاعرة لحرفك سحره الأخّاذ ..
والحق أقول : أنني أعجز من أن أجاريك الحرف بالرد فأقف حائرا أصمت تارة ويعوزني النطق ..
وأتفاءل بأن قلبك كبير ويسامح لو تأخرت قليلا عن حروفك التي بعثت النبض من جديد في قصيدتي ..
لروحك المحبة وعبير النرجس الصخري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     قصيد جميل ونبض أصيل شكراً لمن أعادها للضوء تثبت لتعطر الأجواء بنسيم عليل أعطر التحايا

تحية صباح معطرة بعبق السرور واربح الفرح يا سيدي
قد لا يقبل اعتذاري بعد كل هذا العياب ولكن سماحة نفسك ونبل انسانك وطيب قلبك أكبر من ذنبي
فلا خوف ممن كانوا بمثل سمو قامتكم
امتناني الكبير لاهتمامكم بحرفي المتواصع سيدي الكري