كأن الله سبحان وتعالى يرينا أن مقدار من الزمن عنده يفوق ما نتخيل
فكيف بالابدية التي وعدنا إياها إن كان يومه مقداره خمسين ألف سنة عند أهل الأرض
تخير في زمنك الطفيف الذي لا يعدو هنيهة عند الله جل جلال كيف تُسيره...فتكون في أبد..إما في الجنة أو في السعير
...
التأمل في الفضاء الخارجي يجعلك تدرك عمق ما أنت فيه
طيب ما قرأتُ
وليتك تنهي الحديث كما وعدت
تقديري