ألبير : مرورٌ أعذب من روضةٍ تأرَّجَ أريجها .
عواطف : مرورٌ أعذب من الجدول الرقراق .
هديل : لا جديد في مروركِ العذب ، سوى العي والحصر الذي يلازمني أمامه !
حكاية لطيفة، شيقة رغم قلَّة أحداثها، لكنها مرسومة بإسلوب جميل، بعيداً عن الحشو. أما الخاتمة رغم أنها كانت متوقعة، لكنه منطقية. حقيقة يكاد هذا الجنس الأدبي أن ينقرض، وهنا نجد مساهمة تعيد أمجاده. شكراً عزيزي.
أهلًا عمر : لا أنشرُ القصص كاملة ! العزيز عمر : لمروركَ نكهةٌ لا تضاهى (ممتنٌّ) .