عرض جميل ودراسة منقحة ومفيدة جدا
وفي المقولة الشهيرة جدا: إن من البيان لسحرا
كفاية لرفعة الكلمة الجميلة أياً كان تصنيفها نثرا أم شعرا
وكمثال على قوة النثر وجودته في الأدب العربي: أستشهد بسيد البلاغة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله
الإمام علي بن أبي طالب صلوات الله عليه وخطبه النثرية الباهرة
شكرا لكم أديبنا الراقي ودمتم بألق
محبتي والاحترام
ونعم الإستشهاد، فنهج البلاغة منسوج ومسبوك بطريقة باذخة، وله من البلاغة مساحات.
ولو عدنا للكتب السماوية لوجدناها نثرية.
إذاً عملية الموسقة، ليست هي الوحيدة في جنس الشعر.
أحترامي وتقديري.
لهذا اقول إنك مرشدي كفيت ووفيت ووليس للقائل مقال
لي دراسة بسيطة قديمة بعنوان قصيدة النثر لا تريد إلغاء ما قبلها تريد أن تبصر النور سأحاول إيجادها وإيرادها هنا
لك المحبة أيهذا المورد العذب والمنهل الغزير
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
لهذا اقول إنك مرشدي كفيت ووفيت ووليس للقائل مقال
لي دراسة بسيطة قديمة بعنوان قصيدة النثر لا تريد إلغاء ما قبلها تريد أن تبصر النور سأحاول إيجادها وإيرادها هنا
لك المحبة أيهذا المورد العذب والمنهل الغزير
يتزين حرفي ويتشرف بمحايثة أرائكم وقناعاتكم.
وعظيم الإمتنان لك أيها الشاعر الأجمل.
يتزين حرفي ويتشرف بمحايثة أرائكم وقناعاتكم.
وعظيم الإمتنان لك أيها الشاعر الأجمل.
الله محبة
مساء الله
مساء المحبة
يا أخي هذه (ال محايثة ) لم أفهمها هههههههه
حتى انني بحثت في المعجم الفلسفي والتعريفات للجرجاني
ولم اعثر عليها ههه
دمت رائعا
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
الله محبة
مساء الله
مساء المحبة
يا أخي هذه (ال محايثة ) لم أفهمها هههههههه
حتى انني بحثت في المعجم الفلسفي والتعريفات للجرجاني
ولم اعثر عليها ههه
دمت رائعا
عبدالكريم سمعون لا يفهم المحايثة
سأفترض هذا جدلاً، وأقايضك المعلومة التي سأبلغك أين تجد معناها، بزق من الـ المعتّق.
هذه الكلمة يا صديقي تجدها في :
كتاب الحديقة المنزلية للمعاني المرحلية
كتاب الحطام والهشيم في مآرب الغشيم
كتاب التحف النادرة في مراوغة الجبابرة
كتاب الأسرار في علم السهر ليل نهار
هههههههه
وإذا احتجت لمصادر أخرى فعليك الاستنجاد بالعمدة.
هههههههههه دعنا في المحايثة أرحم ألف مرة
عمت مساء أيها الصنديد الأريب اللبيب
ولكني لا أرى سيدنا العمدة ..وكأنه توعدنا ذات مرة بشهر رمضان المبارك بأنه بعد العيد
سيشن غارة هجومية أرض ارض ...لعله يجهز لها
لروحك انت والعمدة كل المحبة
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
هههههههههه دعنا في المحايثة أرحم ألف مرة
عمت مساء أيها الصنديد الأريب اللبيب
ولكني لا أرى سيدنا العمدة ..وكأنه توعدنا ذات مرة بشهر رمضان المبارك بأنه بعد العيد
سيشن غارة هجومية أرض ارض ...لعله يجهز لها
لروحك انت والعمدة كل المحبة
كان بودي أن ابلغك بأني متعدد الثقافات بدليل إني قلت قبل أسبوع كلمة حيثما، وأعرف كلمة الإستطيقيا، وهذه بحد ذاتها ثقافة لا يمتلكها الكثيرون، وهي فتح بالثقافة العربية.
هههههههههه
أما بالنسبة للعمدة فهو غارق بين قواميسه للبحث عن معنى كلمة المحايثة
ومازلنا ننتظر عقوبته التي سيوجهها لي شخصياً.
(بس دخلك شو معنى الأريب اللبيب، بس ماتكون كلمة مومنيحا، لانو من شكلا قريبه من بيب بيب)
قرأت هذه الدراسة المتمكّنة للناقد الأستاذ عمر مصلح ..دراسة كان فيها الأستاذ تارة شارحا ومستدلّا بمؤيدات وأخرى معلّقا وقد اكتسبت منهجيته في هذه الدراسةمعرفته الدقيقة بالقصيد وماهيتها ...وهي معرفة تعدّ من أهمّ المنطلقات المنهجية في الدراسات النقدية وقد جاءت ناطقة بسعة معرفة والمام لباحث محقّق في فنّ الشّعر...ولاغرابة أن يستأثر القصيد انشغال باحثنا سي عمر فالشعر مازال يطرح أكثر من سؤال ...وشواغله كثيرة قد أثارها أرسطو في كتابه "فنّ الشّعر" الذي تناولته ترجمات عربية حديثة ..ومازال الى اليوم يعتري مسارات هذا الفنّ تحولات ونظريات جمّة ..وكل الدراسات الواردة حول فنّ الشّعر عملت على رصد مقاربات لأجناسه المقفى العمودي النّثري ومختلف سياقاته ...وقد ختم باحثنا دراسته القيمة بهذا التساؤل مفجّرا بها قضيّة تعريف الشّعر ...فهل هو الكلام المقفى الموزون الذي يعترف بما يسميه البعض بإكراهات الشعر وأعني البحور الخليلية ...يقول سي عمر(فيا سادتي ليس كل المنظوم شعراً، فبعض النثر أعمق توصيلاً ودلالة من النظم، وهو شعر بالتأكيد.
ولنضرب مثالاً على البيت التالي :
هِرّي هِرّي***مثل النمرِ
كلام موزون ومقفى أيضاً، ولكن أسألكم بالله وبالفراهيدي، هل هذا شعر؟.
كل هذا ثانياً، وأما الـ أولاً هو أن (الكلمة الطيبة صدقة) والكلمة هذه تنظوي تحت لواء الشعر. )وقد ألحّ بطريقة ذكية على اللّذة الشعريّة في الشعر وهو بهذا يفتح مجالات بحث في جوهر القصيد وماهيته باعتماد النص الشعري الحديث والقديم منه وامتداداته ...شكر ا سيدي لهذا البحث القيّم الرّصين