التفكر فيما خلق الله من عوالم أخرى يخلق اتساع لا يُحد ويجعلنا نعمل التفكير في ملكوت الله
في السطر الأول الصراط وليس السراط
لا نقول سبب لأنه إذا أراد شيء أن يقول له كن فيكون
الحكمة في خلق الله وما جعل فيه من ترابط دقيق وتناغم المخلوقات مع الأرض وتغيراتها من فصول وتضاريس
وكيف هذا يستطيع أن يعيش هناك ولا يستطيع ان يستمر هناك بالرغم من أن الأرض هي ذاتها بالرغم من خلق الأنسان الموحد
سبحانه...بكلمة كن فكان...خلق كل هذا الذي مازلنا نتفكر فيه فقط
ولك خالص التقدير
تبهرني تفكراتك حول هذا الكون الهائل المليء بالعجائب
سبحان الله الصانع المبدع
سبحان الله وبحمده
دام يراعك منهلا أيها الكريم
كلّ البيلسان