الأستاذ مهدي ناصر الرفاعي أسعد الله مساءك بالخيرات واليمن والبركات
لغة العيون قصيدة أردت أن تجسد بها لغة ثانية من لغات الجوارح
إنها محاولة غنية بالمعاني السامية واللغة الشعرية التني إكتنزت بكثير
من المصاحبات اللفظية المؤدية لنفس المعنى .
كما في قولكم .
طيفٌ لعينك قد بدر
والبدر حدَّق إذنظر
وقولكم.
أبدى الوقار لحسنها
وبها تولَّع وا نبهر
وتولع لا أظن أنها من الفعل ولع
وقولكم.
ياساحر العين الذي.. نقول العينين أقضل
أما القافية فقد جاءت مقيدة مما جعلك تفقد صوابك اللغوي
في كثير من الأبيات
القصيدة تحتاج إلى مراجعة وتمعن لتكون أرقى وأجمل
شكرا ..ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
أضم صوتي لرأي أخينا و صديقنا أ . التواتيت ،
و أتنبأ بك شاعرا لا يشق له غبار ما دام صدرك واسعا و يتقبل النصح و الإرشاد...
يعجبني صبرك و مثابرتك
يحفظكم الله و يرعاكم و عينه تحرسكم
بالتوفيق صديقي