الأخ الغالي الشاعر القدير أ.محمد سمير
قال أمير الشعراء أحمد شوقي
(قم للمعلم وفه التبجيلا...كاد المعلم أن يكون رسولا )
سمعها الساسة وفهموها وأشادوا بها لكن لم يحركوا ساكنا ً أ زاء الوضع المتردي للمعلم في بلداننا العربية
أصلح الله نظرة الساسة للمجتمع وبناته
شريحة مهمة سلطت مجهرك عليها فأجدت وأبدعت
أعطر التحايا
.....................
مبدعنا الرائع الأستاذ ناظم الصرخي
رحم الله شوقي
اليوم يروون بيته في بلادنا كالآتي :
قم للمعلم وفه التجيلا .... كاد المعلمُ أن يبيع (بليلا)
والبليلة هي الحمص المسلوق يباع على عربات الكارو في الأسواق الشعبية
..........
دام حضورك الطيب
محبتي
واقعٌ مؤسف جداً , من تبعاته المؤلمة جهالة المجتمع ابتداءً من التلاميذ......
صوَّرتَ فأبدعت يا أستاذ سمير .
بوركتْ هذه الذائقة الرائعة .
مودتي
........................
مبدعنا الجميل الأستاذ عماد تريسي
نعم
إن التعليم في بلادنا يعاني من معضلتين :
1. راتب المعلم المتدني.المعلمون في أوروبا واليابان وبقية الدول المتقدمة يتقاضون أعلى الرواتب في شريحة الوظيفة العمومية .
2. أسلوب التعليم التلقيني .هذا الأسلوب ألغي في البلاد المتقدمة من زمن بعيد واليوم يتبعون أسلوب ورشة العمل (Workshop).
..........
دام حضورك العطر
محبتي
ان كلماتي تخونني حين استدعيها للحضور لتشكر من لا تسعفني بشكرهم وها هو قلمي ايضا يجف حبره ليسطر اخر كلماته فيتمنى لكم التوفيق كل عام وانتم الى الله اقرب
ان كلماتي تخونني حين استدعيها للحضور لتشكر من لا تسعفني بشكرهم وها هو قلمي ايضا يجف حبره ليسطر اخر كلماته فيتمنى لكم التوفيق كل عام وانتم الى الله اقرب
شوقي يقول وما درى بمصيبتي
( كاد المعلم أن يكون رسولا )
وضع المعلم في البلاد العربية متردي جدا
وأعتقد هكذا أراد المستعمر ...أن نقتل الشرارة التي
يخرج منها الإشعاع الحضاري والفكري
.......................
الوليد الغالي
كل الشعوب التي نهضت في عصرنا الحاصر ركزت على أمرين :
1. إصلاح التعليم .
2.القضاء على الفساد.
3. إصلاح القضاء.
.........
محبتي