.
،،وإذا عرفتَ أنّ الموت يلحق كلّ حيّ ويُخرجه من حصنه ،،كما يلحقك ،،!،،فيجب أن يتغيّر معنى الوطن لديك !
.
،، فالحيّ الذي يلحقه الموت وهو بلا وطن في الشوارع ،،يجب أن يستعين بأكبر قوّة لتغنيه عن خسارته ،،فإن لم يتحالف مع الله - وهو أكبر قوة - ،،تقتله الطريق ،،
.
.
.
التوقيع
في بحر الحياة الهائج..بحثْتُ عن مركب ،،يكون الله فيه